(وَقُلِ ٱعْمَلُواْ فَسَيَرَى ٱللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُۥ وَٱلْمُؤْمِنُونَ)
صدق الله العظيم
العَلاَّمَةُ أ.د. جودت أحمد سعادة المساعيد
التنقل عبر محطاتٍ عديدة من حياته الشخصية والعلمية والأكاديمية والثقافية والخبراتية والاجتماعية كالآتي
لماذا تم إنشاء هذا الموقع؟
قد يتساءل بعضُ الناس عن الأسباب وراء إنشاء هذا الموقع الإلكتروني المُكلِف مادياً والمُتعب جداً من حيث كتابة موضوعاته الرئيسة والفرعية الكثيرة، وما يتطلبه هذا العمل من وقتٍ وجهدٍ كبيرين، من أجل التنظيم والمتابعة والإخراج على أكمل وجه، كي تحقق الأهداف المنشودة منه. وتتمثل هذه الأسباب في الآتي:
(1) يحمل صاحب هذا الموقع شهادة بكالوريوس في الجغرافيا من جامعة الإسكندرية وكان الأول على الدفعة، وماجستير في التربية من الجامعة الأردنية، وماجستير آخر في الجغرافيا من جامعة كانساس الأمريكية، ثم دكتوراة فلسفة في التربية (تخصص مناهج وطرق التدريس الدراسات الاجتماعية) من جامعة كانساس الأمريكية بتقدير إمتياز مع مرتبة الشرف.
(2) أمضى صاحب هذا الموقع نصفَ قرنٍ من العمل في ثماني جامعاتٍ عربيةٍ، أستاذاً، ورئيساً لعدة أقسامٍ أكاديميةٍ، ومديراً لمركز البحوث، ثم عميداً لكليات العلوم الإنسانية، والعلوم التربوية، والبحث العلمي، والدراسات العليا. وقد قام خلال هذه الفترة وبعدها بإصدار (50) كتاباً جامعياً وتربوياً من دورِ نشرٍعربيةٍ مرموقة، ونشرَ أكثر من (120) بحثاً في مجلاتٍ علميةٍ مُحَكَمَةٍ عربيةٍ وأمريكيةٍ مشهورة.
(3) قام بكتابة ونشر حلقاتٍ تدور حول ذكرياته الحقيقية في ميدان التربية والتعليم العالي بلغت (92) حلقة، وتمَّ نشرها في صحيفة الرأي وصحيفة الغد الأردنيتين على مدى عامين.
(4) نَشَرَ مئات القصائد الشعرية في مناسباتٍ وطنيةٍ واجتماعيةٍ ودينيةٍ وسياسيةٍ وتربويةٍ متنوعةٍ، وذلك في الصحف العربية ووسائل التواصل الاجتماعي المختلفة. كما نَشَرَ أيضاً مئات المقالات الصحفية في الأردن وفلسطين وسلطنة عُمان، عن موضوعات علمية واجتماعية متنوعة.
(5) أشرف على مئات رسائل الماجستير والدكتوراة أو ناقشها، في العديد من الجامعات العربية المعروفة.
(6) تمّ اختياره عضو هيئة استشارية ورئيس تحرير وعضو هيئة تحرير، في عدد من المجلات العربية المُحَكَمَة.
(7) حصل على الكثير من الشهادات الجامعية، وشهادات التفوق الدراسي، وشهادات الشكر والتقدير والتميز، وذلك من جامعاتٍ ومؤسساتٍ علميةٍ وتربويةٍ واجتماعيةٍ مختلفةٍ.
(8) حضر وعقد مئات الدورات التدريبية للمعلمين والمديرين والمشرفين التربويين في عدد من الأقطار العربية.
(9) تمَّ معه إجراء مقابلات إذاعية وتلفزيونية عديدة من أجل مناقشة قضايا تربويةٍ وعلميةٍ واجتماعيةٍ مهمة.
(10) قام بتحكيم مئات الأبحاث المقدمة للعديد من المجلات الجامعية المرموقة، بالإضافة للحكم على ترقية العديد من أعضاء هيئة التدريس في الجامعات المشهورة.
(11) حصل على جائزة التفوق في البحث العلمي من جامعة اليرموك، وعلى جائزة عبد الحميد شومان للعلماء العرب الشبان، وعلى وسام صُناع التغيير في الوطن العربي، وعلى الكثير من شهادات الشكر والتقدير والتفوق.
(12) كان لا بد من إنشاء هذا الموقع الإلكتروني الواسع والمتنوع، كي يشمل كل هذه الإنجازات التربوية والعلمية والفكرية والثقافية وغيرها، حتى تكون سهلة الوصول لِلقُرَّاءِ وأساتذة الجامعات والباحثين والمثقفين، وذلك للاستفادة الحقيقية منها كصدقةٍ جارية لمن يحتاجها على مر الزمان بإذنه تعالى ....... والله ولي التوفيق.
معلومة سريعة
نبذة مختصرة عن هذا الموقع
§ ينقسم هذا الموقع الإلكتروني إلى عشرة أقسام رئيسية تدور كلها حول العَلاَّمَة أ.د. جودت أحمد سعادة المساعيد، وهي: سيرة ذاتية، كُتب، أبحاث، إحتفال علمي، قصائد، ذكريات، صُحُف، آراء الناس، معلومات قيمة، وفيدوهات وشرائح.
§ كل قسمٍ رئيسي منها يحتوي على أقسامٍ فرعيةٍ أخرى تظهر عند الضغط على القسم الرئيس.
§ توجد خانة في نهاية كل قسم من الأقسام للتعليق من جانب القارئ على ما ورد فيه من معلومات.
§ يحتوي هذا الموقع على (120) بحثاً علمياً، ونحو (50) كتاباً جامعياً وتربوياً، ومئات القصائد الشعرية والمقالات الصحفية، ونحو مائة من الذكريات التوثيقية، وجميع الشهادات الجامعية العليا، والمناصب التدريسية والإدارية، والإشراف على مئات رسائل الماجستير والدكتوراة، والإشراف على المجلات العلمية المُحَكَمَة وعضو هيئات التحرير في غيرها، وآراء العلماء والأدباء والمثقفين في إنتاجي العلمي والثقافي، وعقد مئات الدورات التدريبية للمعلمين والمديرين والمشرفين التربويين، والمقابلات الإذاعية والتلفزيونية، ومئات حلقات عجبي وحيُّوا معي، والكثير من شهادات الشكر والتقدير والتفوق الدراسي والأوسمة والدروع.
أبرز الكتب و المؤلفات
هذه نماذج من الكتب الخمسين و التي يمكن الرجوع اليها بالعودة الى عنوان: (الكتب) في الأعلى
استمتع بافضل الجوائز التي حصل عليها العلاّمة الدكتور جودت المساعدة
الجوائز العلمية
الحصول على الترتيب الأول على الدفعة في درجة البكالوريس عام 1968
الحصول على منحة دراسية للدكتوراة من جامعة كانساس الأمريكية مبعوثا من جامعة اليرموك الأردنية عام 1977
الحصول على مرتبة الشرف في الدكتوراة من جامعة كنساس الأمريكية عام 1980
الحصول على جائزة التفوق في البحث العلمي من جامعة اليرموك عام 1985
الحصول على جائزة عبد الحميد شومان للعلماء العرب الشبان عن ميدان العلوم الاجتماعية عام 1992
الحصول على وسام الابداع و الريادة على مستوى الوطن العربي عام 2017
أولا أهنئ أستاذنا الدكتور جودت سعادة على هذا الانجاز الكبير والعظيم، لا بل نهنئ أنفسنا وعالمنا العربي والاسلامي بهذه الانجازات العلمية الكبيرة والمفيدة والممتدة لنحو من نصف قرن في خدمة العلم والعلماء.تتلمذنا على أيديكم نحن ومئات الالاف من الباحثين في العالمين العربي والاسلامي .أسأل الله ان يبارك فيكم وفي علمكم ان ينفع بكم العالمين . وان يكون من العلم الذي ينتفع به صاحبه في الدنيا والأخرة.
أخي د. عبد القادر النجيلي المحترم: خالص شكري وتقديري لشخصكم الكريم على هذه الكلمات الراقية والمشاعر الأخوية الأرقي، مع كل الاحترام ،،،،،،
كل الاحترام والتقدير لهذه الجهود الغظيمة دكتور
أشكرك يا أستاذة كفاية، على هذه الكلمات الطيبة ،،،
بسم الله وعلى بركة الله
موقع رائع وهادف وذو قيمة علمية حقيقية بكل ما تحمل الكلمة من معنى..
أبارك لك على هذا الانجاز العلمي المميز بما يحتوي من انجازاتٍ علمية وكتبٍ وأبحاثِ وقصائد، أخذت من عمركَ سنينَ طويلة لكي توصلها الى طلاب العلم ..
بك نحن نفتخر ونعتز وبإسمك نرفع رؤوسنا عاليأ يا تاج الراس …..
ودمتَ لنا ودامَ علمكَ الى كل طالبيه ………
حبيبنا الغالي أبا رامي الأصيل: ربنا يبارك فيك وفي ذريتك جميعاً، وأن يوفقك في مسعاك لطلب الرزق الحلال، وأن يحقق أهدافك المشروعة يا ابن الأطياب ،،،،،
دمتم موفقين بكل خير فضيلة الأستاذ الدكتور جودت ونسأل الله تعالى أن يمد في عمركم ويمتعكم بالصحة والعافية وأن يبارك فيكم وفي أولادكم وذريتكم ويرضى عنكم ويسعدكم ويحفظكم بحفظه عباده الصالحين آمين
أخوكم دكتور عبدالخالق ثروت منصور البكري منصور هيكل
أدعية راقية جداً، ولا تصدر في العادة إلا عن الناس الأطياب أمثالكم، راجياً قبول خالص تقديري واحترامي ،،،،،،
استاذنا ومعلمنا الجليل مبروك الموقع ويديم عليك الصحه والقوة لتقديم المزيد…انت ما علمتنا جغرافية وتاريخ فحسب…انت علمتنا منهج حياة…كل الاحترام
الأستاذ شريف سماوي المحترم
يظل وفاء الطالب لأستاذه ماثلاً للعيان لفتراتٍ طويلة من الزمان، ولا سيما إذا كان من مدينة الفحيص الراقية بأهلها ومساكنها وعاداتهم الإجتماعية الأصيلة، مع خالص تقديري واحترامي ،،،،،،،
بالتوفيق والسداد دكتور…استثمار رائع ومستحق
نعم يا أختنا الكريمة سهيرسليم، فقد كان استثماراً رئعا في تعايم، مع خالص الشكر ،،،،
بارك الله فيكم، ونفع بعلمكم ومعرفتكم يارب العمر المديد، راجياً لكم الصحة والعافية الدائمة على هذه الصدقة الجارية والعِلم الذي يُنتفع به بإذن الله تعالى
أدعية راقية يا حبيبنا الغالي البروفيسور الكناني، لا تصدر في العادة إلا عن الناس الأطياب، مع خالص تقديري واحترامي ،،،،،،
بالتوفيق إن شاءالله معالي العلامه المحترم دمتم فخرا لنا جميعا في انحاء العالم العربي تحياتي اليكم من القاهرة
خالص تقديري واحترامي لشخصكم الكريم على هذه الكلمات الرقيقة والمشاعر الأخوية الصادقة ،،،،،
صادق الاحترام والتقدير وكل أمنيات التوفيق والنجاح دكتورنا القامة الوطنية والأكاديمية
أشكركم من الأعماق يا أستاذ خالد، على هذه الكلمات الراقية، مع تحياتي لشخصكم الكريم ،،،،،،
Atef Alshorman د. عاطف الشرمان
ما شاء الله. نفع الله بكم وبعلمكم أستاذنا الكبير، وأطال الله في عمرك، ومتعك بموفور الصحة والعافية
مشاعر طيبة تمت صياغتها بكلماتٍ رائعة، مع خالص كري وامتناني ،،،،
ماشاء الله جزاك الله خيراً وبارك فيك …… نِعمَ العَالِمِ التربوى الراقى والمحترم ……. جدير بالتقدير والاحترام أخى الراقى أ.د. جودت أحمد سعادة أسعده الله.
حبيب الشعب د. فوزي الأصيل، مع خالص شكري وتقديري لشخصكم الكريم ،،،،
وإن كانت الخطوة متأخرة.. لكنها تُعد انطلاقة نحو أفق العلم المنضبط.. وفقك الله أيها العَالِمِ الكبير
نعم جاءت الخطوة متأخرة، ولكن كما يقول المثل: أن تأتي متأخراً خير ألف مرة من أن لا تأتي مطلقاً، مع خالص شكري وتقديري لشخصكم الكريم ،،،،،
الأستاذ الدكتور جودت سعادة المساعيد هو:
الفقيه التربوي والأكاديمي
وعميد المناهج وطرائق التدريس
بالتوفيق والنجاح يارب العالمين
المصطلحات التخصصية الدقيقة لها أصحابها يا حبيبنا د. أبو عمارة، وأنتم في المقدمة، مع خالص شكري وامتناني لشخصكم الكريم ،،،،،
ماشاء،الله ..نفتخر بحضرتك علم وأخلاق ومروءة وانسانية.
اقترح استحداث كلية تربوية بإسم معاليك.
اقترح قاعات ايضا بإسمك.
اقترح عمل تمثال يرمز لحضرتك يوضع في مكان مناسب.
اقترح شارع يسمى بإسمك.
بوركت هذه الكلمات النايعة من صميم الفؤاد يا أخي العزيز البروفيسور الجبوري، مع شكري وتقديري لهذه المشاعر الصادقة،مع خالص تحياتي ،،،،،،
بالتوفيق دكتورنا الغالي
فأنت علم في رأسه نار
وخضم علم للكل منار
أساتذة العربية الفصيحة يؤمنون بما قلَّ ودلَّ من الكلمات الراقية والمعاني البليغة، فلكم الشكر الجزيل يا حبيبنا أبا إياد المساعيد الغالي ،،،،،،
ما شاء الله، بداية موفقة بإذن الله من أجل خدمة من يريد الاستفادة من مصادر العلم والمعرفة المفيدة. أسأل الله أن يبارك في هذا الموقع وأن يجعله مصدر خير وبركة للجميع.
تسلمي يا ابنة الأجواد على هذه الكلمات الراقية ،،،،،،،
نوال هاشم/العراق Nawal Hashm
إنطلاقة موفقة بإذن الله نحو الآفاق، لتحمل لنا مزيداً من التألق العلمي والازدهار الحضاري. بوركتم جناب الدكتوروبوركت جهودكم العلمية.
خالص الشكر والتقدير لهذه الكلمات الراقية والمشلعر الحقيقية الصادقة ،،،،
ربنا ينعم عليكم بالصحة والعافية. وبوركت جهودكم المخلصة في رفعة شأن العلم. جهود جبارة، وستبقى مرجعاً لطلاب العلم، وان شاء الله كل جهودكم تكون في ميزان حسناتكم.
حبيب الشعب والمعلم المتميز الأستاذ عبد الحكيم عميرة: لك مني خالص التقدير والاحترام ،،،،،،،
للعِلم والعُلماء تُرفع القبعات احتراماً وتقديراً وانت منهم دكتورنا الغالي.
وفقك الله دكتورنا الغالي أبا خلدون ومتعك بالصحة والعافية والعمر المديد في طاعة الرحمن ونفع بك وبعلمك البلاد والعباد.
خالص شكري وتقديري لشخصكم الكريم لشخصكم الكريم يا أستاذ رباع، مع خالص تقديري واحترامي ،،،،،،
نفع الله بك وبعلمك البلاد والعباد، وزادك علماً وعملًا وإيماناً وصعوداً، ورفع قدرك في الدنيا ورزقك من فيض نعيمه في الآخرة وأطال الله في عمرك.
أدعية طيبة وراقية لا تصدر في العادة إلا عن الناس الأخيار أمثالكم، مع خالص الشكر ،،،،،،،
تبارك الرحمن على هذه الجهو العلمية، وحفظك الله بحفظه ومتعك الله بالصحة والعافية يا رب العالمين، ودمت فخرا للعلم والعلماء على الدوام.
كلام الشخصيات البارزة يعكس بياض قلوبها وصفاء نفوسها ومحبتها للآخرين، فخالص الشكر للشيخ المعروف الأستاذ خضر الكسابرة
أنتم يا أ.د. جودت أحمد سعادة مفخرة حقيقية وعنواناً للتميز.
نفع الله بك وبعلمك البلاد والعباد.
سلمتَ يا حبيبنا الغالي د. أحمد المساعيد، وباركَ الله فيكَ على هذه الكلمات الطيبة يا ابن الأجاويد، مع خالص التحية ،،،،،
أولا أهنئ أستاذنا الدكتور جودت سعادة على هذا الانجاز الكبير والعظيم .لا بل نهنئ أنفسنا وعالمنا العربي والاسلامي بهذه الانجازات العلمية الكبيرة والمفيدة والممتدة لنحو من نصف قرن في خدمة العلم والعلماء.تتلمذنا على أيديكم نحن ومئات الالاف من الباحثين في العالمين العربي والاسلامي .أسأل الله ان يبارك فيكم وفي علمكم ةان ينفع بكم العالمين، وان يكون من العلم الذي ينتفع به صاحبه في الدنيا والآخرة.
شهادةٌ راقية ممن انتفعوا من العلم المفيد، فبارك الله فيك يا أخي الكريم، متمنياً لكم التوفيق والسداد، وأن ينهل الباحثون وطلبة العلم من هذا الموقع ما يفيدهم حقاً، مع خالص الشكر ،،،،
هذه مناسبة يؤرخ لها بماء الذهب، لانها نتاج عقل متميز ترك بصمته على عقول ومسار الجامعات العربية بمختلف فروعها ومازال العطاء متجددا بهذا المنجز. دمت ذخرا للأوطان وبصحة وعافية وهمة عالية ……. اللهم امين.
بارك الله فيكَ يا أخي الكريم أبا سامي من المغرب الشقيق، على هذه الكلمات الرقيقة والمشاعر الأخوية الصادقة، مع خالص تقديري واحترامي ،،،،،
الشكر والثناء على إنجاز موقع تربوي علمي للعّلاَّمَة أ.د. جودت أحمد سعادة المساعيد، والذي يُعدُّ أقلّ ما يُمكن تقديمه لشخص قدّم علمه وخبرته لخدمة المجتمع ورفع مستوى الوعي نحو التربية والتعليم. إنَّ هذه الجهود تعكس رؤيته الثاقبة وحرصه على بناء جيل واعٍ ومتعلم.
فنشكر العلامة الدكتور جزيل الشكر على عطائه المتواصل، وعلى تخصيص وقته لإطلاق هذا الموقع الذي سيُساهم بلا شك في نشر العلم وإفادة الطلبة والباحثين. نسأل الله أن يجزيه خير الجزاء، ويبارك في جهوده، ويجعله منارة للعلم والتربية.
كل التوفيق في هذا المشروع القيّم، وإلى المزيد من النجاحات والإنجازات العلمية المشرّفة، وحفظك الله من كل مكروه وأدام عليك نعمة العقل والصحة والعافية.
خالص شكري وتقديري للأخ الغالي د. علي الخضور، على هذه الكلمات الراقية جداً، والمشاعر الأخوية الصادقة التي تنبع من القلب، سائلاً الله عز وجل أن يهبه الصحة والعافية في الجسد، والسعادة والهناء مع عائلته الكريمة، والتوفيق والسداد في حياته الوظيفية العملية، مع خالص التحية ،،،،،،،
دكتورنا ومعلمنا ومنارة علمٍ لا نهايه لها.
اسأل الله العظيم، رب العرش العظيم، أن يجزيك خير الجزاء على هاذا العطاء والإنجازالعلمي الكبير والمفيد للباحثين.
تسلم يا ابن الأجواد، على هذه الكلمات الرائعة والمشاعر الصادقة الأروع، مع خالص شكري وامتناني ،،،،
سلمت يمناك دكتور جودت فأنت النموذج الذي يحتذى به في الوسط الأكاديمي , فأنت استاذ جامعي وصانع قاده وباحثين , حرصت دائمًا على رفع مستوى البحث العلمي فاشرفت على العديد من الرسائل العلميه, ووجهت طلابك نحو الإبداع والدقه,وكان حصولك على جوائز التفوق العلمي من جامعة اليرموك وهي جامعة عريقه أكبر دليلا على مكانتك العلميه المرموقه وتفانيك في العمل الأكاديمي, نفتخر بك وبأمثالك وبشغفك المستمر بالتعلم والتعليم وقدرتك الملموسه في التأثير الإيجابي في من حولك,تستحق دكتورنا أن تكون قدوه لكل من يسعى إلى التميز والإبداع في المجال التربوي. أفادك الله بعلمك وعملك وأفاد بك
خالص شكري وتقديري للدكتورة هيام المومني، على هذه العبارات الراقية التي خطتها حول رأيها في هذا الموقع الإلكتروني الخاص بي، وعلى هذه المشاعر الأخوية الصادقة، متمنياً لها دوماً التوفيق والنجاح في حياتها العلمية والأكاديمية ،،،،،
نبارك لكم انطلاق الموقع الإلكتروني العلمي الجديد، نفع الله بكم وبعلمكم البلاد والعباد، وجعل الله هذا الموقع منارة علمٍ ومصدر هداية ومعرفة، وبارك الله فيكم وفي عِلمكم وعمركم، ولشخصكم الكريم خالص الشكر والتقدير والاحترام، وأعانكم الله وسدد خطاكم لكل ما يُحب ويرضى.
كلمات نابعة من قلب أستاذ سعودي مرموق هو البروفيسور فهد العميري من جامعة أم القرى بمكة المكرمة، من النواحي العلمية والفكرية والثقافية والاجتماعية معاً، شاكراً له هذه المشاعر الأخوية الصادقة، ومتمنياً له دوام التألق والنجاح في حياته الأكاديمية والعائلية.
ماشاء الله …… وتبارك الرحمن عليك يا أ.د. جودت أحمد سعادة أبو خلدون الحبيب، فأنت هامة من هامات الوطن العربي في تأليف الكتب والأبحاث الكثيرة والمفيدة، وزادكم الله من فضله وكرمه بعلمك النافع والعمل الصالح لخدمة المثقفين والباحثين عن طريق هذا الموقع الإلكتروني الزاخر بالمعارف المتنوعة، وبالتوفيق إن شاء الله تعالى
.
سلمتَ يا حبيبنا الغالي الحاج زهدي الكراملة، على هذه الكلمات الراقية التي تعكس ذلك القلب الطيب والسيرة العطرة التي تتمتع بها، سائلاً اللع عز وجل أن يهبك الصحة والعافية في الجسم، والسعادة والهناء مع عائلتكم الراقية، راجياً قبول خالص تقديري واحترامي ،،،،،،
ربنا ينعم عليكم الصحة والعافية يا د. جوت. وبوركت جهودكم المخلصة في رفعة العلم، فجهودكم جبارة في هذا المجال. وستبقى كتبكم وأبحاثكم وأنشطتكم الثقافية في هذا الموقع مرجعاً لطلاب العلم في الوطن العربي، وان شاء الله كل جهودكم في ميزان حسناتكم.
بوركت هذه الكلمات الراقية يا أستاذ عبد الحكيم عميرة، يا من تتمتعون بأخلاقٍ عالية، وسمعةٍ علمية طيبة، وشعبية عالية بين كل من عرفه من الناس، مع خالص تقديري واحترامي لشخصه الكريم والعائلة الأصيلة.
ما شاء الله تبارك الله
الموقع الإلكتروني هو المكان الوحيد القادرعلى إستيعاب هذا الكم الهائل من الإنتاج العلمي المؤلف من بحوثٍ وكتبٍ
ومؤتمرات وندوات وقصائد شعرية ومقابلات إذاعية وتلفزيونة ومقالات صحفية وسيرة ذاتية ضخمة وذكريات كثيرة وموثقة وآراء الناس في إنتاج العلمي الكبير والمتنوع..
فألف ألف ألف مبارك إنطلاق هذه المنارة العلمية التي لا يوجد لها نظير يا أغلى الناس.
متعك الله بالصحة و العافية و السعادة الدائمة
ونفع بعلمك وجزاك الله عنا خيرالجزاء.
كلمات راقية جداً من نطاسيٍ بارع يشهد له القاصي والداني، ولا سيما من حيث تميزه في العمليات الجراحية الدقيقة، وتميزه أكثر في التعامل الراقي مع الناس عموماً ومع مرضاه على وجه الخصوص ……. فبارك الله في هكذا نوعيةٍ من الناس التي تفرض احترامها على الآخرين.
دكتورنا ومعلمنا ومنارة علمٍ لا نهايه لها.
اسأل الله العظيم، رب العرش العظيم، أن يجزيك خير الجزاء على هاذا ال
عطاء والإنجازالعلمي الكبير والمفيد للباحثين
أدعةٌ راقية جداً لا تصدر في العادة إلا عن نوعيةٍ متمبزةٍ من الناس، أنتم في مقدمتهم ….. فبارك الله فيكم ،،،،،
حرصت قبل التعليق على هذا الموقع الإلكتروني للعلّامة الأستاذ الدكتور جودت أحمد المساعيد أن أتصفحه بتمعّن وعناية؛ فالعلّامة بعلمه وخبرته وإنتاجه العلمي يستحق موقعاً يليق باسمه وسمعته المضيئة وإنتاجه الكبير. وكم سُعدت وأنا أتصفح موضوعات الموقع وعناوينه الفرعية؛ إذ وجدت نفسي أستغرق تماماً في موضوعاته المتنوعة من بحوث مهمة، وكتب مرجعية، ومقالات تحليليّة، وسرديّات لطيفة، وذكريات جميلة، تأخذ القارئ إلى حيث يرجو من معرفة مفيدة أو معلومة موثقة أو قصة ماتعة تستند إلى ذكرى.
ولا شكّ أن أهمية هذا الموقع تأتي في توفيره منصّة مهمة لعلماء التربية ومنظّريها والباحثين والممارسين وجميع المهتمّين بالشأن التربوي؛ إذ يُؤمّل أن يشكّل هذا الموقع خطوة أساسية في السير بخطى ثابتة نحو التطوير المستنير لمنظومتنا التربوية العربية بما يتضمنه من معلومات ثريّة ومعارف جوهرية وتطبيقات تربوية عملية تشكّل اساساً لتطور تربوي عربي مرجوٍّ نرتقبه متعلق بفقه بناء الإنسان العربي وصناعته. فهذا الموقع كما أراه، يمكن تطويره ليشكّل منصة لتعزيز ثقافة البحث التربوي في العالم العربي إذ يُعزّز فرص العمل البحثي المشترك أو تبادل الخبرات أو التعريف بجهود الباحثين ونشر مخرجات بحوثهم وتعميم توصياتهم. كما يمكن أن يشكّل فرصة للمعلمين والقادة التربويين للتّعرف على أهم الممارسات المبنيّة على البحوث والنظريات التربوية الحديثة التي يزخر بها هذا الموقع. إضافة إلى إتاحته الفرصة لطلبة الجامعات للإفادة مما فيه كجيل بحثي تربوي واعد نرجو أن يتسلم قريباً راية البحث التربوي ليكون أكثر تأثيراً وإنتاجاً.
وختاماً، فإنّني أدعو الله أن يبقى هذا العمل صدقة جارية لمؤسّسه، وباباً من أبواب الخير، وعلماً يُنتفع به بإذن الله. وأدعو الجميع لأن ينهل من ينابيع هذا الموقع التربوية العذب، ومن حدائقه التربوية المنوّعة الغنّاء، وأن يولوه ما يستحق من مطالعة ومشاركة ودعم بحثي ومعرفيّ ليُسهم في بناء الإنسان العربي الذي نرغب.
عزيزيزي البروفيسور المشهور د. عبدالله أبو تينة المحترم: عندما يأخذ القوس باريها في عملٍ من الأعمال أو أي مشروع من المشروعات، يطمئن الناس بأن قائدهم سوف يحقق لهم الأهداف التي يأملون هم بتحقيقها. وهذا ما حصل بالفعل عندما قرأتُ تعليقكم الشافي الوافي عن موضوع انطلاق الموقع الإلكتروني الخاص بي. فبعد قراءة عباراتكم القوية والعميقة، تأكدت بأن دراستكم في برنامج الدكتوراة لتخصص القيادة التربوية كان عملاً طيباً، بل ومشروعاً صائباً بالفعل. فوصفكم الدقيق للموقع الإلكتروني بموضوعاته المتنوعة، يعكس القراءة الفاحصة والهادفة من وراء ذلك بكل تجردٍ وموضوعية. وهذه بلا شك تعتبر من صفات الأساتذة الكبار الذين لا يرغبون في إطلاق الأحكام قبل الغوص في أعماق الموضوع من أجل الإلمام بمواطن القوة فيه. وكم كانت الإشادة بالموقع وتفصيلاته وفوائده من جانبكم تمثل إشاراتٍ أو شهاداتٍ علميةٍ يعتز بها كل باحث علمي صادق، بل وتمثل نهجاً يستفيد منه الباحثون والمؤلفون، عندما يرغبون بالحكم الموضوعي الدقيق على إرثٍ علمي يستفيد منه المثقفون عامة، ومن يحكمون على الأعمال العلمية الكبرى على وجه الخصوص. لذا، أشكركم بأنكم شهدتم على هذا الجهد العلمي والتربوي والثقافي شهادةً يعتز بها كل من يعمل على قراءتهاـ لأنها تمثل في الواقع شهادة تميز لصاحب الرأي الذي يمثله شخصكم الكريم، قبل أن تعكس شهادة تميز لصاحب هذا العمل النافع لمن يستفيد منه، مع خالص تقديري واحترامي لشخصكم الكريم ولثقافتكم العالية.
تحية ،طيبة
🌹🌹🌹🌹🌹
الاستاذجودت سعادة …نال السعادة في الدنيا قبل الآخرة. وان شاء الله ينالها في الاخرة ..اذبمشروعه الكبير يعد إغاثة للملهوف .فكم من طالب علم يبحث مايعزز دراسته وقد استفاد من كتب وبحوث حضرتك فاختارعنوان لموضوع بحثه او رسالته في اصدرات
حضرتك وكم من تدريسي،استفاد في التدريس من تلك الكتب ؟؟،فقد تحقق فحوى الحديث النبوي الشريف (( زكاة العلم في نشره ))
: استاذنا الكبير: عطاؤك نهر لا ينضب ….. وفكرك كنزٌ لنا جميعاً ….. ولو أنا مسؤول رفيع فأنني سوف أضع مدرسةً جديدة بأسمك، وشارع مميز يعرف بإسمك، وقاعة للمؤتمرات والندوات تُطَرز بإسمك .. هكذا العلماء ينبغي ان يبقوا فكراً دائماً في ذاكرة وقلوب الأفراد والشعوب، وإسماً خالداً يعرفه المجتمع العربي ….. وللأسف الشديد فإن أبناء وطننا العربى ينسون تكريم الأحياء من العلماء في حياتهم كي يُحتفى بهم، ولكنهم يحتفلون بهم وهم لم يشاركوا الاحتفال بعد أن يأتي أمر الله. واخيرا قد يكونوا مسرورين الطلبة والتدريسيين الأجانب لو ترجمت تلك الاصدرات بلغتهم لتعم الفائدة بشكل أوسع وختاما اسئل الله ان يحفظكم ويرعاكم ويبقي نتائجكم العلمية منهلا لنا
🌹🌹🌹🌹🌹
أخي الغالي أ. د. عبدالحسين رزوقي الجبوري: كم كنتُ أتابع ملاحظاتكم القيمة التي كنتَم تكتبونها من وقتٍ لآخر على ما أقوم بطرحه من أنشطةٍ بحثية وتأليفية متنوعة منذ سنوات عديدة، كي أجد فيها ملاحظات الأستاذ الجامعي المتخصص والفاحص للأمور بعمق، والمهتم للغاية بتطوير العلم بصورة عامة والتربية على وجه الخصوص. وكم أنا شاكر جداً لتلك الآراء التي تعكس خبرة تربوية وبحثية لشخصكم الكريم بكل ما تحمله الكلمة من معنى. وأتفق معكم يا عزيزي بأن تقدير العلماء من جانب الحكومات في وطننا العربي الكبير يظل أقل بكثير من المأمول، حتى بعد وفاتهم. كل ذلك يتم بشكل مغاير لما تفعله العديد من الدول المتقدمة، التي تكرم العلماء في حياتهم، حتى تشجعهم وتشجع غيرهم أيضاً على المزيد من الإبداع والتميز في مجالاتهم العلمية والفنية والأدبية والثقافية المختلفة. أشكركم من الأعماق على آرائكم السديدة وملاحظاتكم التطويرية، مع رجاء قبول خالص تقديري واحترامي ،،،،،،،
يا صاحب الموقع الالكترونيّ الجامع الرائع… العلامة الاستاذ الدكتور جودت أحمد المساعيد .
لا أغالي ان قلتُ أنني أحفظ سيرتكَ الأنسانيةَ والحياتيةَ والعلميةَ الشجاعة عن ظهر قلبٍ واقتناعٍ وحب .. لا زيغَ فيها ولا مُجاملةً .. تلك السيرة التي علمتنا كيفَ نقكر قبل أن نفعل ، وكيفَ نسيرُ في طرقٍ صعبةٍ لتحقيقِ مطلبٍ أو تحصيلِ مُراد ..وكيفَ نرسمُ الخارطةَ الملائمةَ لخلق مسارات العلمِ اللأزمةِ منذ البداية لنصلَ الى ما نريــدُ من تحقيقِ أمنياتٍ كِبارٍ غالياتٍ ، طافحاتٍ في العطاءِ لنا ولغيرنا من الأجيال .. وكيفَ نخرج في النهايةِ نحملُ كل ما تحتاجُ من دروسٍ علميةٍ ، وتجاربَ حسـيَّةٍ ، وعِبَرٍَ، شكَّلت في مجموعها قواعد أساسيةً، نرتكزُ اليها في كلِّ ما نفعلُ ، وكلّ ما نريد..علمًاً عملاً وأبحاثاً وتجاربَ ، وانجازاتٍ كبيرة ًفي الحياة …
أيها الفارسُ التربويُّ المقـدام .. يا صاحب الموقع الألكتروني الكبير، الذي بُنِيَ على الحقائق العلميةِ ، والتطوير الواسعِ في البحوث التربويةِ ، وانتاجكَ العلمي.. والنظريات الدالة علي سلامتها من العبَث ، ليعُبَّ منها من أراد اللحاقَ بكَ ،وبمن معكَ من العقول النيِّرةِ ، والمواهب التي أبت الا اقتحام البحور الزاخرةِ يالعلوم والمعارف . لتصبحَ أعلاماً مضيئةً لامعة ، من خبَراءَ وعلماءَ ، وباحثين ,, وقدوةً للأجيال الجديدةِ فيما حققت وأنجزت من نظريات علميةٍعاليةٍ ، ومشاريع تربويةٍ يستفيد منها كل مَنْ عَشِقَهـا، وأسلم نفسه لبُحوثِها المعمقة، ونظرياتِها التربويةِ التي وضعت الأسسَ القويةَ ، والريادة المتنورة ، التي تفيض من مََعين الموقع الدافق، وتعاليمه الغامرة ، ليسيلَ مدراراً، ليرويَ العاطشينَ والجياع .
وها ، فد عّظمَ موقعكّ الضخم الذائع يا دكتور جودت .. بما جهدتَ وكتبتَ وأديت .. فكان كتابكَ الضخم في الاحتواء على معلومات ثرةٍ لفترةٍ خمسينَ عاماً (حصاد نصف قرنٍ من العطاء ) المذهل ، الذي شرح الأحداثَ ، وفصَّلَها بكل صدقٍ واحتراف ..ولا ننسى مؤلغاتك العلمية الخمسين الأخرى ، وأبحاثكَ المئةَ والعشرين ، وقصائدك المميزة الغامرة التي لا عد لها .. ولا ننسى أيضا نشاطكَ التربوي .. التعليمَ أستاذا مرموقاً في ثماني جامعات أردنية مع الاحنفاظ بمراكزك وألقابكَ الوظيفية فيها ..
وهكذا يا أنت يا دكتورنا ، وعالمنا ومعلمَنا .. فقد أثبت موقعكَ العتيد وجودَهُ في النفوس ، وعتاده في القلوب .. فشاع اسمهُ ، وطار صيتهُ بعد أن استحوذَ العلماءُ والمعلمونَ والباحثونَ والطلاب على كنزهمُ الثمين بعلومه الرائدة ، ، وأبحاثهِ العلميةِ السائدة ، التي يتعشقها كل متعلم وباحث وخبير، في اليوم والغد ، والمستقبل الأتي الطويل ، باذن الله .. نبارك لك هذا الكنز، الذي تستحقهُ ، ولا أشك بانه هديةٌ لك من الرحمن الرحيم ،بجهدكَ وعملك ، ليكون صدقة لمن أراد ، على مدى الأزمان.. والجزاء رضىً ومغفرةً وعطاءً منهُ ان شاء الله .. . أهنئكَ وسلام الله عليك .
عزيزي الكاتب الكبير الأستاذ إبراهيم سعادة سعادة المحترم:
تظل تعليقاتكم وآراؤكم وملاحظاتكم وتقييماتكم على مدى عقود من الزمن، حول ما أنتجتُ أنا شخصياً من كتبٍ جامعية وأبحاثٍ علمية وذكرياتٍ توثيقية وقصائد دينية واجتماعية وسياسية، نماذج ساطعة تؤكد سعة اطلاعكم، وعمق تفكيركم، وفصاحة لسانكم، ورصانة كتاباتكم،إلى الدرجة التي لو قُدِرَ لكم متابعة دراساتكم العليا والاطلاع على لغات وأدب وفكر الآخرين، لما وقف أمامكم جهابذة اللغة والأدب أبداً. فكم أكون سعيداً في كل مرةٍ أقرأ لكم رداً من ردودكم أو قصيدةً من معلقاتكم، أو قصة قصيرة من خيالكم المرغوب فيه، لأنني أجد الدقة في اختيار الكلمات، والقوة في معاني العبارات قبل الكلمات، والوصف الدقيق لما تعرفه عني وأنت الأب الروحي لي منذ نعومة أظافري. فمن النعروف أنه لا يملك أحدٌ في هذا الكون معلومات علمية وفكرية وثقافية وتربوية عني كما تملك أنت. وهذا ما يجعل حكمكم أكثر دقةً وأقرب إلى الصواب، شاكراً لكم جميع آرائكم عما وصلتُ إليه أنا شخصياً من إنجازات بحثية وتأليفية في عالم العِلم والتربية ماضياً وحاضراً، سائلاً الله عز وجل أن يهبكم الصحة والسلامة في الجسم، والسعادة والهناء مع العائلة الكريمة، والاستمرار في العطاء الفكري والثقافي والأدبي، كي نبقى ننهل من ذاك المعين الذي لا ينضب أبداً,
للاستاذ الدكتور جودت سعادة
عندما دفع لي الدكتور جودت مجموعة من مؤلفاته، واطلعت عليها، قرأتها من ألفِها إلى يائها، ادركتُ أنني أمام عالم قد عمّ علمه، واتسعت ثقافته، وبدأ يُسعدنا بهذا الكنز الدفين، الذي مرّ عليه سنوات من الجهد والسّهر والبذل والعطاء، فكأنني قد وجدتُ ما افتقدته أيام الشباب واضحاً جلياً في هذا الإرث التربوي، وأحاول قدر استطاعتي أن أفيدَ غيري من هذا الكنز التربوي العلمي، القابل للتطبيق، حتى أن الآخذ به يرى نتائجه واضحة جَلّيةً، فهذا الإرث العلمي مدرسة متكاملة، تُبحر فيه فترى العجب العُجاب، الذي يُثري القارئ بالقيم الإنسانية والمبادئ الخُلقية والخبرة العلمية والتعليمية في مجالاتها المختلفة. حتى يدرك القارئ أنه وَجَد ما ضيّعه خلال فترة عمله وشبابه.
فأنت أيها القارئ، تتنقل مستمتعاً، لا تمل بين ألوان وزهور مختلفة بين قصائد تصور لك واقعاً وكأنك تعيشه، وبين مقالات أدبية ثقافية، تدرك أنك قد وجدتَ ما تبحث عنه، وبين تجارب ثقافية علمية بعيدة عن التنظير، وإنما هي واقع أخذها من بيئة عاشها، ووضع لها النتائج والتوصيات والحل المناسب، لتفادي الوقوع في الخطأ.
وبين رسائل علمية، فيها خالص ما أنتجه الفكر البشري في حوار ومناقشة مع طلابه، الذين سعدوا بإشرافه عليهم.
فترى أثناء قراءة رسائل الماجستير والدكتوراه، ما يُنبؤك بجمالية النتائج والتوصيات التي وصلت إليها الرسائل.
عشتُ مع النتاج الثقافي العلمي مدّة طويلة وأخذتُ منه الكثير، وأعطيتُ غيري من طلاب الجامعة، لأن هذا العِلمَ لا يجوز له أن يبقى دفين الخزائن ورفوف المكتبات، إذ لا بد له أن يبقى حيّاً، تتناقله الأجيال ليكون لهم مرشداً وهادياً ومعيناً.
ولم يكن لي مفاجأة ذلك الموقع الإلكتروني للدكتور جودت لأنه الأحق بذلك، ولكن تمنيتُ أن تكون له قناةٌ تلفزيونية، بالصوت والصورة واللون والحركة، ليكون ذلك أحرى وأجدر، ويكون التفاعلُ معها أكثر والاطلاع عليها أوسع لطالبي العلم.
أما هذا الموقع الجديد، ففيه من الفائدة الكثير الكثير يستطيع القارئ أن يجد ما يبحث عنه، وبخاصة أولئك الذين يعملون في المدارس والمراكز الثقافية والعلمية، وكذلك لطلبة الدراسات العليا، ومن اراد أن يتزود من هذا العلم والإرث التربوي فعليه أن يدخل إلى هذا الموقع الالكتروني، لأنه كنز تربوي علمي نادراً ما ترى أمثاله.
وفقّ الله الدكتور جودت وجعل ذلك في ميزان حسناته في الدنيا والآخرة، لأنه أراد بذلك وجه الله سبحانه وتعالى.
الدكتور أحمد البلاصي
الأخ الدكتور أحمد البلاصي المحترم
كان اطلاعكم المتواصل على الإنتاج العلمي الخاص بي منذ سنواتٍ طويلةٍ خلت. وكم كنتم تتحدثون معي خلال اللقاءات الشخصية في المسجد، أو من خلال المكالمات الهاتفية العديدة معاً، أو عندما كلفتكم بعمليات التدقيق اللغوي للبحوث المقدمة لمجلة العلماء العرب للعلوم الإنسانية والاجتماعية التي كنتُ خصياً مديرها العام، حيث كانت ملاحظاتكم العلمية سديدة ودقيقة. وعندما تم طرح الموقع الإلكتروني الجديد الخاص بإنتاجي العلمي والفكري والثقافي قمتم بطرح وجهة نظركم أعلاه، والتي تثنون فيها على نوعية الكتب والأبحاث والمقالات الصحفية والقصائد الشعرية أولاً بأول وغيرها من الأنشطة الفكرية والثقافية. وكم كنتُ أستنير برأيكم حول القصائد الشعرية التي بلغت المئات في عددها، وذلك نظراً لتخصصكم الدقيق في اللغة العربية. وكم كنتُ أجد منكم الدعم المعنوي بالإعجاب بها على أنها قصائد وظيفية تخدم أهدافاً مفيدة ومحددة. كما أشكركم على اقتراحكم بأن يرى هذا الموقع نورالإعلام المرئي والمسموع معاً حتى تعم الفائدة بشكلٍ أكبرلكل من يحتاجها، شاكراً لكم هذا الاهتمام من أستاذ جامعي مرموق له من البحوث والمؤلفات ما يجعل رأيه ذا قيمةٍ كبيرة. وأنا على استعداد للتعاون مع أي شخص يهدف إلى وصول هذا الجهد العلمي والثقافي والتربوي إلى أكبر عدد ممكم من الأشخاص، حتى تعم الفائدة بشكلٍ أوسع على تواقي العِلم والفكر والمعرفة في أركان الدنيا الأربعة.
ما شاء الله. موقع بيشع سعادة يا صاحب السعادة مليون مبروك
بارك الله فيكم يا أخي الكريم د. قرشم، على هذه الكلمات الراقية والمشاعرالأخوية الصادقة، مع خالص التحية ،،،،،
خطوة موفقة ورائدة من عالِم تميز وأبدع في (علم المنهج) وفي علوم التربية بشكل عام، ونهل من علمه الكثير من طلاب الدراسات العليا وأساتذة الجامعات
شكراً لكم دكتورنا الفاضل
وجزاك الله خير الجزاء بروف جودت وجعل ما تقدمه في ميزان أعمالك
بوركت هذه الكلمات الراقية يا أخي الغالي الدكتور إبراهيم العلوي، وبوركت أيضاً تلك المشاعر الصادقة التي تعكسها تلك الكلمات، مع خالص تقديري واحترامي لشخصكم الكريم والعائلة الطيبة ،،،،،،
شكرًا لمشاركة هذا المورد القيم! فالمواقع العلمية التي تجمع بين الكُتُب والبحوث والمقالات الأدبية والفيديوهات التعليمية، تُعد كنزًا للباحثين وطلبة الدراسات العليا. سوف أطلع على الموقع بالتأكيد بتمعن وتعمق، وأدعو الجميع للاستفادة من هذا الجهد العلمي المميز.
خالص شكري وتقديري للأخت الكريمة د. أشواق منيف، على هذه الكلمات الراقية والمشاعرالأخوية الصادقة، نحو افتتاح هذا الموقع الإلكتروني العلمي والفكري والثقافي والتربوي، مع تمنياتي لها بالتوفيق والتميز الدائمين في حياتها العلمية والوظيفية والعائلية، مع كل الإحترام ،،،،،،،
نهنئ أنفسنا على هذا الانجاز الرائع ..والقيم…يكفي بيئتنا التربويه شرفا ان العلامه البروفيسور جودت المساعيد وضع علمه في متناول البيئه التربويه…فهو صانع الباحثين…وهذا ما حصل معي تماما صنعني كباحثه وجعلني اكتب رسالتي بيدي وهو المشرف الاعظم الذي لا يترك ابناءه دقيقه واحدة..بوركت الجهود وادام الله عليكم الصحه والعافيه..
عندما يأتي الرأي من طالبة سابقة لي أشرفتُ عليها في رسالة الماجستير الخاصة بها، يكون حقيقياً إلى درجةٍ بعيدة، لأنني قمتُ بتدريسها عدداً من المقررات، ثم أشرفت على رسالتها عن موضوعٍ بالغ الأهمية وهو التعلم التجريبي، لتكون رسالتها أول رسالة باللغة العربية عن هذا الموضوع التربوي المهم، وهي الآن في مراحلها النهائية لدرجة الدكتوراة، متمنياً لها دوام التوفيق والتفوق.
اهنئ دكتورنا واستاذنا ابو خلدون على هذا الانجاز العظيم الذي يخدم طلبة العلم من أهل التربية والتعليم نسأل الله أن يكون هذا العمل في ميزان حسناتك كل الاحترام والتقدير وكل الحب لاخبينا الاستاذ الدكتور جودت سعادة
عزيزي د. علي أبو علي المحترم: كم أتذكر تلك الأيام التي عشناها في رحاب جامعة النجاح الوطنية بنابلس عندما كنتُ أعمل فيها عميداً لكلية التربية ومن حولي أساتذة أعزاء وطلبة دراساتٍ عليا كنتَ يا عزيزي من بين أكثرهم فعاليةً ونشاطاً. ولم تقبل البقاء على تلك الدرجة العلمية حتى حصلتَ على درجة الدكتوراة، متمنياً لك استمرار التقدم والنجاح.
استاذنا الجليل عطاءك الثر العلمي والمعرفي ثروة كبيرة عكست عطاء سني عمرك فهي مرشد وموجه لكل طالب علم و معرفة لايمكن الاستغناء عنها سفر خالد من العلم سطرته اياديكم الكريمة من اجل ان يبقى كبيت الحكمة في العراق ينهل منه كل طالب علم ندعو الله لكم التوفيق والعمر المديد لهذا المنجز الكبير برغم من وضعي الصحي آليت ان أشارك مباركة هذا المنجز الفكري المهم والمؤثر والذي لايستهان به لانه عصارة فكر ومسيرة منجزات عبر سني عمر طويلة ادام الله عليكم الصحة والعافية
عزيزي البروفيسور صبيح كرم الكناني المحترم: خالص شكري وتقديري لشخصكم الكريم على هذه الكلمات الراقية والمشاعر الأخوية الصادقة. وكم تأثرت من وضعكم الصحي، الذي أسأل الله عز وجل أن يشفيكم عاجلاً وليس آجلاً، حتى تبقى بصحةٍ جيدة تُفرحُ بها عائلتك وأحبائك وأصدقائكَ وكل من عرفك من أساتذة الجامعات وطلبة الدراسات العليا والدنيا، مع خالص التحايا لشخصكم الكريم والعائلة الطيبة ،،،،،،،
أستاذنا الكبير العلامة الأستاذ الدكتور جودت المساعيد
أكتب وكلي فخر بأنني واحد من بين ألوف تتلمذوا على يديك
إن إنشاء هذا الموقع يمثل صرحا شامخا لأهل العلم ومنارة ترشد بها كل باحث عن العلم فقد أودعت بهذا الموقع خلاصة وعصارة اكثر من ربع قرن من العطاء والخبرة والعلم النافع
أ
من جالس العلماء زاد علمه وحسن أدبه ومن جالس العلماء علم فأنت من خبرة العلماء وأنا الذي حظيت بشرف الصحبة وشرف مجالستك
أدام الله عليك الصحة والعمر المديد
حبيبنا الأستاذ معاذ يوسف شحادة المحترم: تظل مشاعرك الصادقة جداً والتي نعرفها عنك لمدى سنين طويلة، دليلاً على أصالة معدنك وطيب معشرك وحُسنِ أخلاقك وكرمك الأصيل. فقد كانت لنا خبرات كثيرة معكم من المحبة والمودة والإخاء، كنتم فيها الشخص المخلص في وفائه وأقواله وأفعاله وتعامله الراقي، مع خالص تحياتي لشخصكم الكريم والعائلة الطيبة ،،،،،
أبارك لاستاذنا العلامة الكبير انطلاق الموقع المتميز..الذي جاء شاملا ضافيا لمسيرة علمية مباركة ..والشعر لمسات أدبية ساحرة اضييف للموقع.
الأستاذ عبد الرحمن المصري المحترم: بوركت هذه الكلمات الراقية في معانيها ومراميها، ولا سيما بعد أن جاءت من أستاذٍ خبير في الإدارة المتميزة المقرونة بالتعامل الراقي، مع خالص التحايا ،،،،،
أنعم وأكرم من الأستاذ الدكتور جودت سعادة أحد أبرز أعلام التربية في الأردن والوطن العربي.
قامة علمية ذوق أخلاق رفيعة نفخر ونعتز به.
متعك الله بالصحة والعافية وأطال في عمرك ونفع بك وبعلمك الغزير دكتور.
أخي د. محمد خير نوافلة المحترم: كلماتكم الراقية ومعانيها الأرقى تعكس تماماً ما تتمتعون به من علمٍ غزير وأخلاق عالية مما يجعلكم إلى القرب أقرب، مع خالص تقديري واحترامي لشخصكم الكريم والعائلة الطيبة ،،،،،،،
اهنئ الأخ الكبير ا.د جودت المساعيد على هذا الإنجاز العلمي لما له من أثر بالغ في خدمة العلم والعلماء ،داع الباري عز وجل أن يكون لك صدقة جارية ويكتبه في صحائف اعمالك وميزان حسناتك وان يبارك بعمرك ويسعدك في الدارين ، إنه سميع مجيب الدعاء…
الأخ الغالي د.بشار احمد سلطان القرةغولي المحترم: كلماتٌ راقية من أخٍ عزيز يُقدرُ العلم وأهله، يتبعها بأدعيةٍ طيبة جداً تعكس مدى سمو أخلاقه الرفيعة، مع خالص تقديري واحترامي ،،،،،،
ماشاء الله.. استاذنا الفاضل ا. د. جودت سعادة.. جهد طيب ورائع ومتميز لتوثيق سيرتكم ومسيرتكم العلمية الرائعة لتكون قدوة للياحثين، وعلم نافع ينتفع به.. دام عطائكم ومتعكم بالصحة والعافية، وبارك فى عمركم وعملكم.. ومزيد من التميز.. وفقكم الله
سعادة أ.د. ناهد عبد الراضي، العضو البارز في رابطة التربويين العرب، ورئيسة تحرير مجلة إبداعات تربوية: خالص تقديري واحترامي على هذه الكلمات الراقية والمشاعر الأخوية الصادقة، مع رجاء قبول تحياتي وعظيم امتناني ،،،،،
استاذنا الدكتور جودت سعادة
كم سررت لفكرة وجود هذا الموقع الفريد من نوعه كيف لا ؟ وهو موقع يدل على أصالة صاحبه العلمية ، وكم زادني شغفا وحنينا عندما تلمست المؤلفات النفيسة المعروضة فيه
وعادت في الذاكرة لهذه الثروات العلمية التي كان لي الشرف بأن أكون أحد طلبتك الذين درسوا بهذه المراجع النفيسة ولغاية اليوم استشهد بها حين اجد نفسي في مأزق ما .
ومما زادني حبا في هذا الموقع وجود حلقات عجبي والتي تناولت بها حضرتك الواقع الذي نعيشه ويتلمس حاجاتنا .
هنيئا لنا على هذا الموقع الأصيل والفريد بكل مضموناته ومكوناته
ومبارك لكم هذا الجهد والذي ليس ببعيد عنكم
ولا عن خبراتكم .
وفعلا خير موقع وخير اسم للعلامة الأستاذ الدكتور البروفيسور جودت سعادة
عزيزي د. إبراهيم محمد العبسي المحترم
عندما أستعيد الذكريات السابقة لتدريس طلبة الماجستير والدكتوراة،
يظل إسمك لامعاً بينها كإنسان مجتهد ومفكروفي الصف الأول من النشطاء.
وها أنت اليوم تحمل درجة الدكتوراة ومعها إلتزاماتها من التدريس الأرقى
والبحث العلمي الأعمق، وهو ليس ببعيدٍ عنكم. تمنياتي لكم بمستقبلٍ أفضل
ونشاطٍ علمي وتدريسي أرقى، مع خالص تحياتي الصادقة ،،،،
نحن نفتخر بهذه القامة الفكرية والعلمية والأدبية الاستاذ العَلاَّمَة الكبير د. جودت أحمد سعادة المساعيد، في أن يكون بين أظهرنا. انجازات كثيرة، وجهد دؤوب، وعصارة فكر لتعم الفائدة لجميع الأجيال. كم كنتُ اتمنى أن يسلط الضوء على هذه القامة العلمية أكثر وأكثر حتى تنال نصيبها الحق من الإهتمام العالمي، وإن كنا لا تنتقص من جهد الإعلام المرئي والمسموع ولكن ولتسليط الضوء أكثرفأكثر. بارك الله بعمركم، وزادكم من علمه وفضله أستاذنا العَلاَّمَة الكبير الكبير أيضاً بتواضعه ودماثة خلقه، وهذا ما لا ينكره البعيد ولا القريب.
أخي الشاعر عيسى الكراملة المحترم
أشكركم على كلماتكم الرقيقة ومشاعركم الصادقة.
وكم يستمتع المرء بقراءة قصائدكم الراقية بكلماتها ومعانيها،
سائلاً الله عز وجل أن يمنحك الصحة والعافية حتى نستمتع بالجديدوالمفيد منها،
مع خالص تقديري واحترامي لشخصكم الكريم والعائلة الطيبة ،،،،،
أستاذنا المبجل د جودت سعادة. لا شك أن هذه الكنوز هي أهم ما تحتاجه أمتنا للصعود والارتقاء بين الأمم. فالتربية والتعليم على أسس متينة هي طريق الخلاص نحو مستقبل يايق بالأجيال القادمة . أغبط الكثيرين من أساتذة الجامعات الذين تتلمذوا على يديكم. ولكنني أحس بغيطة أكبر حين أذكر تتلمذي على يديكم في مدرسة الرصيفة وقد كنت شابا حديث التخرج من الجامعة. لقد لمسنا حينئذ أن أسلوب تدريسكم وعمق معرفتكم يعدان بصعود وتميز أكاديمي مستحق. لقد نهلنا من أيديكم علما غزيرا وتحفيزا على بناء العقل والشخصية والطموح. بارك الله في جهودكم وأسبغ عليكم دوام الصحة وهداة البال .
تلميذكم : د. حسني أيوالرب ، استشاري الطب النفسي في المملكة المتحدة
حبيبنا الغالي د. حسني أبو الرُب المحترم
كم يشعرمعلم المدرسة أو الأستاذ الجامعي بالفخر والاعتزاز، عندما يرى تلاميذه وقد حصلوا على شهاداتٍ عليا أو مناصب وظيفية رفيعة، وكأنها شهادات لأبنائه أو شهادات تقدير له. فكم أنا فخور بك يا عزيزي د. حسني وأنت تعمل استشارياً للطب النفسي في بريطانيا، وأنا أعلم تماماً منزلة هذه الوظيفة والجهد الكبير للحصول عليها، حيث إبني د. رائد استشاري جراحة المناظير الدقيقة منذ عشر سنوات، وعمل في ثلاث دول عربية وزار معظم الدول الأوروبية حيث حضر فيها دورات عديدة، وأعرف بأن هذه المرتبة العلمية لا تأتي بالساهل، بل بعد جهودٍ جبارة وأبحاث علمية وعمليات جراحية كثيرة جداً. فكم أنا أعتز بك يا طالبي المتميز سابقاً ولاحقاً، متمنياً لك المزيد من النجاحات والإبداعات.
اخي الكريم أ.د. جودت أحمد سعادة المساعيد: ملخص الملخص أن ما جئت به لم يسبقك أحدٌ اليه من الآخرين. أدام الله عليك العلم والفهم ونفع الآخرين، وأسأل الله عز وجل أن يسبغ عليك ثوب العافية، ولا يميتك إلا وهو راضٍ عنك. انا تابعت الفيديو الخاص بك جزاك الله كل الخيرعلى ما تقدمه من علمٍ مقيد.
أخي الغالي أ.د. محمد عوض الهزايمة المحترم
بوركت كلماتكم الراقية ومشاعركم الأخوية الصادقة يا زميل التدريس، وكم جمعتنا لقاءات ولقاءات خلال التدريس الجامعي، وكم كنتَ خلالها حبيب مدينة القدس ومؤرخها والمدافع عنها في كل المحاضرات والمحافل والمؤتمرات، مما زاد من إعجاب الناس فيكَ، لصدقكَ في الكلام، ودقتك في اختيار الأدلة. هذا علاوة على شعبيتك بين الطلبة لإخلاصك في التدريس والإشراف على الطلبة. لك مني أخيراً خالص الشكر التقدير على الدوام ،،،،،،
أخي أ.د. جودت أحمد سعادة المساعيد: منذ أن عرفتك وقرأت لك الكثير، أجد نفسي أمام عَالِمٍ جليلٍ مبدعٍ ومثابر على تقديم كل مافيه المنفعة والخيرلطالبي العِلم والثقافة بمؤلفاته الكثيرة التي تفوح عِلماً وأدباً وتربيةً وشعراً .لا فُضَّ فوكَ ولا عدمنا بوحكَ الشفيف في كل ما نشرت .بوركت وجُزيت خيراً.
أخي الأستاذ المخضرم عبد الكريم الطراونة المحترم
كانت سنوات جميلة تلك التي جمعتنا في سلطنة عُمان،
حينما تعرفتُ على رجلٍ مضياف، ولا تمل من السماع له.
ثم شاءت الأقدار أن نسكن بالقرب منه في منطقة مرج الحمام بالصمة الأردنية عمان،
كي نتزاور ونلتقي بشكلٍ دوري على وسائل التزاص الإجتماعي.
أدام الله المحبة والمودة بين من يحترمونها، ولكم خالص تقديري واحترامي ،،،،
الاخ أ.د.جودت سعاده المساعيد الأكرم…اطلعت على مواضيع الموقع الإلكتروني الذي قمتَ بانشائه ..إنه عملٌ رائع وجهودٌ جبارة، أخذتْ من عمركَ وجهدكَ وفكركَ الكثير حتى خرجتَ بهذا الكم من الكتب والأبحاث والمقالات والنشرات العلمية الكثيرة. إن هذا العمل الرائع، سيكون رافداً للمتعلمين والمعلمين ولمن يطلب المعرفة واثقافة. هنيئا لك وبارك الله عملك وجعله في ميزان حسناتكم، والله اسأل أن يطيل في عمرك وتبقى رافداً للعلم والمتعلمين.
أخي الأستاذ محمد عثمان مسعد المساعيد المحترم
أجل يا عزيزي المعلم المخضرم والمتميز لعقودٍ طويلة،
فهذا الموقع الإلكتروني بموضوعاته الكثيرة والمتنوعة،
سيكون بإذن الله تعالى مساعداً للباحثين والمعلمين وطالبي المعرفة،
مع خالص شكري وتقديري لشخصكم الكريم والعائلة الطيبة ،،،،،،،
بكل فخر واعتزاز، أتقدم بأسمى آيات الشكر والتقدير إلى أستاذنا العالم الجليل العلامة الأستاذ الدكتور جودت أحمد سعادة المساعيد على جهوده الطيبة وإنجازاته الرائعة التي لا تُعد ولا تُحصى. لقد كان لعطائه العلمي وإسهاماته الأكاديمية أثر بالغ في إثراء المعرفة وتطوير البحث العلمي في مجالات متعددة.
إن إنجازاته العلمية والأكاديمية والإدارية تتحدث عن نفسها، فقد نشر العديد من المراجع وأمهات الكتب والأبحاث والدراسات التي أثرت المكتبة العربية بالفكر التربوي الذي يُعد نبراسًا يهتدي به الباحثين على كافة مستوياتهم ودرجاتهم العلمية. كما شارك في مؤتمرات علمية دولية، ممثلًا بلاده بأفضل صورة، وناقلًا خبراته ومعارفه إلى زملائه وطلابه.
ختامًا، لا يسعني إلا أن أعبر عن عميق امتناني وتقديري لأستاذنا العالم الجليل العلامة الأستاذ الدكتور جودت أحمد سعادة المساعيد، وأتمنى له دوام الصحة والعافية، ومزيدًا من العطاء والنجاح في مسيرته العلمية، وأسأل الله أن يبارك في جهوده، وأن يجزيه خير الجزاء على ما قدمه من علم ومعرفة، وأن يظل نبراسًا يُهتدى به في طريق العلم والتعلم.
أخي الغالي أ.د. إيهاب أحمد محمد مختارالمحترم
أهل العلم والفكر والإبداع هم دوماً أكثر من يُقدرون العِلم وأهله،
لأنهم مروا بالخبرة الفعلية ذاتها من نشر البحوث والمؤلفات القيمة،
وما الكلمات الراقية التي كتبتها يا أخي الغالي إلا الدليل الفعلي على ذلك،
شاكراً لشخصكم الكريم كثيراً هذه المشاعر الأخوية الصادقة التي عبرتم عنها،
وآملاً لكم التميز الدائم في البحث والتأليف والتدريس الجامعي، نظراً لما
تتمتعون به من خبرةٍ واسعة وسمعة علمية رائعة، راجياً قبول خالص
تقديري واحترامي لشخصكم الغالي والعائلة الكريمة الطيبة ،،،،،،،،
الأستاذ الدكتور العلامة جودة سعاده (ابا خلدون )، المحترم، والمحترف في علمك و عطائك، وكم كنت ولا زلت من المتميزين، ويشهد لك الكثير من الاخوة الزملاء بان بصماتكم تحتل الكثير والكثير في مناهج التربية على جميع مستوياتها من المدرسة وحتى الدراسات العليا. اما بالنسبة لي فانا كان لي الفخر ان نتزامل في اكثر من جامعة في الوطن العربي، وكنت دوما اسعد بكم ومجالسة العلماء أمثالكم، متمنيا لكم دوما المزيد من الابداعات والعطاء، وان يديم الله عليكم موفور الصحة والعافية يا رب
أخي العزيز د. وائل وجيه البظ المحترم
كلماتكم الرائعة ومعانيها العميقة الأروع، تعكس فعلاً أخلاقكم العالية وسيرتكم العطرة،
وكم كانت الفرصة جميلة للتعرف بكم أكثر خلال مراحل التدريس الجامعي، وما وجدناه
فيكم من أخلاقٍ عالية وعِشرةٍ طيبة. وهذا ليس بغريبٍ على أبناء مدينة نابلس الحبيبة،
الذين عشت بينهم أربع سنوات في جامعة النجاح الوطنية بكل تقدير وحبٍ واحترام،
كعميد لكلية التربية، مع خالص تحياتي لشخصكم الكريم والعائلة الطيبة ،،،،،،،،،
الحقيقة ان موقع الاستاذ الدكتور جودت سعادة يعكس عصارة خمسة عقود من التدريس الجامعي، والبحث العلمي، والتأليف في المجال التربوي، والثقافي، والأدبي؛ مما أضاف أجمل وأرقى المعارف والخيرات إلى المكتبة العربية والعالمية، وهاهم الطلبة والباحثون والأدباء والمثقفون ينهلون من تلك الخبرات، ويقتبسون من ذيك المعارف؛ حتى لا نكاد نرى بحثا تربويا، أو أدبيا الا وقد توشح بأبهى التواقيع من تلك المعارف؛ فازداد بهاء ورونفا، وقد تميز الموقع بالعشرات من القصائد الشعرية كأنها الحلل البهية، والأطواق الذهبية، والظفائر الندية؛ حتى بدت كالنجوم المتلئلئة، والشموس الساطعة، والأزهار ذات الألوان الزاهية. حقا فمهما قلنا فلن نفي عالمنا الجليل ما يستحقه من ثناء ومدح؛ بما قدمه لطلبته سواء بالتدريس, او الإشراف على رسائل الماجستير والدكتوراه ، وبما رفد فيه المكتبة العربية في البحث العلمي وتأليف الكتب والمئات من المقالات النثرية، والقصائد الشعرية.
بارك الله بك دكتورنا العزيز وأمد في عمرك
أخي الغالي أ.د. محمد بني خالد المحترم
ماذا عساني أن أرد على هذه الرسالة الراقية جداً جداً،
بما حملته من كلماتٍ فنية رائعة ومشاعر أخوية صادقة للغاية.
ودعني أقول وبكل صراحة، أن الكلام فائق الطيب لا يصدر في
العادة إلا عن الناس الأطياب وأصحاب الأخلاق العالية والسمعة
العلمية والاجتماعية العطرة والذوق الرفيع. فبوركت الأُخوة معكم يا أخي الحبيب،
مع رجاء قبول خالص تقديري وامتناني لشخصكم الكريم والعائلة الطيبة ،،،،،،
معالي البروفيسور الراقي الاستاذ الدكتور جودت أحمد سعادة المساعيد: كان لي شرف معرفة سعادتكم والتعامل معكم، فمعاليكم بمثابة عمي وأخ غالي لوالدي عليه رحمة الله الاستاذ الدكتور رفعت المليجي. وسيادتكم عَلَمٌ كبير في ميادين العِلم والمعرفة، ولكم شأن عظيم يعرفه الكثيرون. أدعوا الله سبحانه وتعالى أن يكتب ثوابه في ميزان حسناتكم، وأهنئكم على هذا الإنجاز العلمي الراقي، فمعاليكم فخر للعُلماء العرب وإسمٌ ساطع في مجال العلوم التربوية. زادكم الله من فضله وعلمه، وفي ميزان حسناتكم ان شاء الله تعالى. أ. د. ريهام رفعت المليجي
أ. د. ريهام رفعت المليجي/ مصر
خالص شكري وتقديري على هذه الكلمات الراقية والمشاعر الصادقة، لإبنة البروفيسور الغالي المرحوم أ.د. رفعت المليجي، الذي كان عَلَماً من أعلام التربية العرب وبالذات في مجال مناهج وطرق تدريس الرياضيات. فقد عرفته تماماً عندما عملنا معاً في جامعة السلطان قابوس لفترة طويلة من الزمن. وأنا على يقين بأن ابنته البروفيسورة ريهام سوف ترث جينات التميز عِلماً وأخلاقاً وشعبية، بعد أن تبوأت منذ سنوات مركز عمادة كلية تربية الطفولة بجامعة أسيوط، متمنياً لها المزيد من التألق والتميز في مجال البحث العلمي والأنشطة التربوية المختلفة.
اخي الكريم أ.د. جودت أحمد سعادة المساعيد: ملخص الملخص ما جئت به لم يسبقك أحد اليه، ادام الله عليك العلم والفهم، وأسأل الله ان يسبغ عليك ثوب العافية، ولا يميتك إلا وهو راضٍ عنك. انا تابعت الفيديو والموقع الإلكتروني الخاص بك، وليس لي إلا أن أقول: جزاك الله كل الخيرعلى ما قدمته من إنتاجٍ علمي وفكري مفيد.
أخي الغالي أ.د. محمد عوض الهزايمة المحترم
بوركت كلماتكم الراقية ومشاعركم الأخوية الصادقة يا زميل التدريس، وكم جمعتنا لقاءات ولقاءات خلال التدريس الجامعي، وكم كنتَ خلالها حبيب مدينة القدس ومؤرخها والمدافع عنها في كل المحاضرات والمحافل والمؤتمرات، مما زاد من إعجاب الناس فيكَ، لصدقكَ في الكلام، ودقتك في اختيار الأدلة. هذا علاوة على شعبيتك بين الطلبة لإخلاصك في التدريس والإشراف على الطلبة. لك مني أخيراً خالص الشكر التقدير على الدوام ،،،،،،
عزيزي أ.د. جودت أحمد سعادة المسايد المحترم:
جُدتَّ لنا يا عالم الاجيال
بالعلم كنت شمعة الظلام
جمعتَ من علم العلوم زهرة
ونلت منه درجة الاكرام
يا جودتَ الجُود فجُدت علماً
فكان فيه درة العلوم يا عَالِمَنَا
وتفوقت في علومٍ وآدابٍ كثيرةٍ
فكان كله نورٌ يشعُ في الظلام
مع تحياتي لِعَالِمِنَا الكبير الاستاذ الدكتور جودت احمد سعادة
ونتمنى له طول العمر والصحة الجيدة والنشاط الدائم
المؤلف والباحث المعروف: الأستاذ عباس حدادين المحترم
بدأت العلاقة العلمية بيننا منذ عام 1983، عندما قررنا تأليف معجم جغرافي ضخم، والذي استمرت عملية تأليفه نحو ثلث قرن، حتى خرج بالصورة الموسوعية الراقية من مكتبة لبنان المتخصصة عالميا بنشر القواميس والموسوعات العلمية والأدبية والثقافية، تلتها عملية تأليف كتاب أشكال سطح الأرض، هذا علاوة على تميزكم باكتشاف العنبر الأردني وكتابة العديد من الأبحاث في المجلات العلمية العالمية، متمنياً لكم المزيد من العطاء العلمي الراقي، مع خالص تقديري واحترامي ،،،،،،،
الأخ أ.د. جودت أحمد سعاده المساعيد الأكرم: أطلعتُ على مواضيع الموقع الإلكتروني الذي قمتم بانشائه ..إنه عملٌ رائعٌ، وجهود جبارة، أخذتْ من عمرك وجهدك وفكرك الشيء الكثير حتى خرجت بهذا الكم من الكتب والمقالات والنشرات العلمية. إن هذا العمل الرائع، سيكون بلا شك رافداً للمتعلمين وللمعلمين ولكل من يطلب العِلم والمعرفة. هنيئا لك …. وبارك الله في عملك …. وجعله في ميزان حسناتكم ….. والله اسأل ان يطيل في عمرك وتبقى رافداً للعلم وللمتعلمين.
أخي الغالي د. حامد الخطيب المحترم
تعكس كلماتكم الراقية ومشاعركم الأخوية الصادقة،
مدى تقديركم للعلم والبحث العلمي الرصين وأهلهما،
وهذا ليس بغريبٍ على أستاذِ جامعيٍ عايش طويلاً التعليم
العالي، ونشر البحوث والمؤلفات، ورأى كم من الجهد والتعب
الذي تحتاجه هاتان العمليتان المرهقتان فكراً وأعصاباً، متمنياَ
لكم من الأعماق دوام النجاح والتألق في تعليم الأجيال الصاعدة،
واسلم لأخيكم على الدوام ،،،،،،،،
موقع ولا أروع وموضوعات في غاية الأهمية أسال الله أن يحفظك للعربية درعا مدافعا عنها جزاك الله خيرا
شاعر الأردن الكبير الأستاذ هيثم محمد النسورالمحترم
خالص شكري وامتناني لهذه الكلمات الراقية جداً، والتي تعكس بلا شك مدى تقديركم للعِلم ومن يهتم به. وهذا شيء طبيعي من شاعرالذوق الرفيع في مختلف مجالات الحياة، متمنياً له الصحة والعافية وطول العمر، حتى يُعطي أبناء أمته العربية المزيد من الدرر الشعرية الثمينة والهادفة ،،،،،
الأستاذ الدكتور جودت أحمد سعادة المساعيد هو عبارة عن موسوعة علمية متنقلة، وكتبه وأبحاثه الكثيرة في مجال التخصص تعتبر مرجعية لطلاب الدراسات الجامعية العليا والدنيا في الاردن وخارجه ….. له كل الاحترام والتقدير.
عزيزي د. ظاهر السلمان
دوماً ترى المتميزين يُقدرون العِلم والعلماء لأنهم منهم.
وهذا ما ينطبق عليكم يا حبيبنا الغالب د. ظاهر الذي تفوق
على عشرات الآلاف في المرحلة الإعدادية وحصل على
الترتيب الأول، متمنياً له الإستمرار في هذا التميز على الدوام ،،،،،،
أخى الحبيب أ.د. جودت أحمد سعادة المساعيد حفظك ربى ومتعك بالصحة وأسعدك بإنتاجٍ علميٍ تربويٍ تفخر به، ويفخر به معك كل عربى، فقد نجحتَ بتوفيق الله ثم بقوة عزيمتك وإرادتك التربوية الراقية، وطول نفسك المبارك، أن تكتب مراجع تربوية متنوعة ومتكاملة، والتي رجع إليها مئات بل آلاف من الطلاب والباحثين المجيدين، وقد ختمتَ بفضل الله هذا الإنتاج برفعه على النت من خلال موقعك المبارك ؛ ليصبح منبعاً يرتوى منه كل مهتم بالبحث التربوى والاجتماعى، وندعو الله أن يتقبل منك هذا الإنتاج الراقي المفيد لآلاف الباحثين المهتمين بالمجال التربوي فى الوطن العربي، وعسى ربى يجعل موقعك هذا الذى يضم انتاجك الثرى الراقى فى ميزان حسناتك آمين آمين آمين.
أخي الغالي د. فوزي طه المحترم
مثل هذه الكلمات الراقية والمشاعر الأخوية
الصادقة لا تصدر في العادة إلا عن الناس
الأطياب، الذين يُقدرون العلم والعلماء أمثال
حضرتكم. وكم أنا سعيد بالعلاقة القوية التي
تربطنا باستمرارعلى صفحات الفيسبوك، والتي
تؤكد تماما على رغبتكم الحقيقية في متابعة الجديد
والمفيد من العلم والثقافة، مع خالص شكري وامتناني
لشخصكم الكريم والعائلة الأصيلة على الدوام ،،،،،
بالتوفيق
ما شاء الله بصمة في الثقافة العربية والانسانية
وبسمة لكل قارىء
كل التحية
د.ادريس جرادات
الأخ العزيز د.ادريس جرادات المحترم
أشكركم من الأعماق على هذه الكلمات القليلة
في عددها والكبيرة في قيمتها، آملاً من الله
عز وجل أن يمتعكم بالصحة والسلامة وخدمة
العِلم وأهله أكثر وأكثر، مع خالص التحية ،،،،،،،
يسعدنى ويشرفني الإطلاع على السيرة الذاتية والخبرات العلمية والادبية والإدارية للعلامة الموسوعى الأستاذ الدكتور جودت سعادة ويشرفني كذلك اننى متابع جيد لصفحاته وما يكتب او يلقى من اشعار وما ينشر من أفكار على منصات التواصل الاجتماعي واشاركه همومه القومية والوطنية وغيرته على العروبة والإسلام ودفاعه غن القضية الفلسطينية وخاصة اهل غزة .ورغم أن تخصصى الدقيق فى فلسفة التربية واجتماعياتها إلا أننى أجد نفسى مدفوعا لمتابعته والاهتمام بكل إنتاجه الفكرى والعلمى والادبى تحياتي وتقديري
ا.د حمدى حسن عبدالحميد المحروقي المحترم
خالص شكري وتقديري لشخصكم الكريم، على هذه الكلمات
الراقية والمشاعر الأخوية الصادقة، كما أنني سعيد بالمتابعة
المتواصله لما أطرحه على الفيسبوك من قصائد شعرية حول مآسي
العرب والمسلمين وعلى رأسها قضية فلسطين الخالدة، وهذا دليلٌ
على انتمائه الديني والقومي الأصيلين، مع تمنياتي الخالصة من الله
عز وجل، أن يحقق طموحاته العلمية والعائلية معاً، إنه سميع مجيب الدعاء ،،،،،،،
اول ما تعرفت على الاستاذ الدكتور جودت كان كتابه المميز في مناهج الدراسات الاجتماعية، فقد كان كتابا متميزا ومختلفا من حيث الموضوعات والمعالجة الاكاديمية المحترفة والحديثة في علم المناهج، خصوصا أن الكتب في هذا المجال كانت شحيحة وضعيفة باللغة العربية. منذاك توقعت منه الكثير من الأعمال المتميزة. وقد حصل ما توقعت. وها هو يبادر في هذا العمل الرئد وغير المسبوق، إذ يوفر هذا الموقع الرائد مادة غنية لاطلاع الباحثين والمهتمين على الانتاج العلمي الوفير والمتميز، وكذا أنشطة الاستاذ المختلفة الرائعة والتي تنبأ بعالم موسوعي ومتميز. ادعوا الله ان يمتع الاستاذ بالصحة والعافية وان لا يحرمنا من جهودة الطيبة المباركة
عزيزنا أ.د. جمال حسن أبوالرزالمحترم
بوركت هذه الكلمات الراقية جداً، والتي تعكس بلا شك
مدى تقديركم للعِلم وأهله، لا سيما وأنتم من أهله الأقحاح.
وكم ذكرتني يا أخي الكريم بكتاب مناهج الدراسات الإجتماعية
الذي صدر قبل أربعين عاماً، إذ أحدث ضجةً علمية في الجامعات
الأردنية والخليجية، وكتب عن محتوياته عدد من الأساتذة، كي تأتي
أنت يا عزيزي كي تؤكد على هذا العمل العلمي الرائد، شاكراً تلك
الكلمات الطيبة في هذا الموقع العلمي والذي أخذ مني عاماً كاملاً
من التحضير مع المتخصص في المواقع حتى ظهر إلى النور،
مع رجاء قبول خالص تحياتي لشخصكم الكريم والعائلة الطيبة ،،،،،
استاذي العلامة الفاضل : ابارك لكم اطلاق هذا الموقع الالكتروني والذي سيكون وجهة اكيده لكل من يرغب بالاستفادة من تجاربكم بالحياة العلمية والعملية ولينهل من علومكم ودراستكم وأبحاثكم وساوجه كل من اعرف ونهتم بهذا الشأن لينهل من منبع العلم ومصدره ، استبيحكم المعذرة اذا بالرغم من كوني محامي وقانوني الا ان العلوم الإنسانية والتربويّة كلها تكمل بعظها البعض فاسمحو لي من وقت لاخر ان أستفيد منكم ومن وخبرتكم حصيلة سنين من الجهد والعطاء الذي لم ولن ينظب وسيبقى اثره ممتدا علم نافع على مديد السنين والاعوام ،، بارك الله بكم واطال الله بعمرك وجزاك الله خير الجزاء
الأستاذ المحامي هشام الضمور المحترم
بارك الله فيكم أيها المحامي المبدع، على هذه الكلمات الراقية
والمشاعر الأخوية الصادقة، وهذا ليس بغريبٍ على من عرفناه
لفترةٍ طويلة من الزمن، كرجل يحبُ مهنته في المحاماة حباً جماً،
ويكون شفافاً صادقاً مع موكليه في كل صغيرة وكبيرة، فبارك الله
فيكم وفي جهودكم الطيبة لخدمة أبناء بلدكم، مع رجاء قبول خالص
تقديري واحترامي لسخصكم الكريم والعائلة الطيبة ،،،،،،،،
لقد شرفت بالاطلاع على الموقع الجديد للاستاذ الدكتور العَلَّامَة جودت احمد سعادة المساعيد، وما بذل فيه من جهد نوعي مميز في العرض والتنظيم والتواصل مع لآخرين، واطلعتُ عن كثب على جهوده البحثية وعطائه الابداعي قي شتى مجالات العلم والمعرفة. وبطبيعة الحال لا يستطيع المرء في هذه العجالة ان يفي هذا الموقع الفريد حقه من الاطلاع على كنوزه وابوابه العديدة. بل لا بد من زيارته مرات ومرات، وهو بلا شك يستحق المتابعة لثراء مضامينه وتنوع آفاقه وعمق معالجاته. أرجو من الله تعالى ان يوفق باحثنا المفضال فيما خطط له وما أنجزه، وأن ينفع بعلمه الموسوعي طلاب العلم والباحثين في شتى مجالات العلم و المعرفة.
أخي الغالي أ.د. حسن السلوادي المحترم
لا فُضَّ فوكَ يا أخي الحبيب على هذه الكلمات الراقية
وتلك المشاعر الأخوية الصادقة نحو العِلمِ وأهله. وهذا
ليس بغريبٍ وأنتم من أهله الأبرار الذين عاشوا ردحاً طويلاً
من الزمن في التعليم العالي والبحث العلمي ورئاسة تحرير
المجلات العلمية المُحَكَمَة، مما جعل كلامكم يمثل تقديراً
لكل من يبذل جهوداً حقيقيةً لإنتاج العلم النافع ونشره بين
الناس تعميماً للفائدة وتحقيقاً للأهداف المنشودة، مع خالص
تقديري واحترامي لشخصكم الكريم، مع خالص التحايا ،،،،،،
عزيزي وصديقي الاستاذ الدكتور جودت أحمد سعادة المساعيد
أنا سعيد جداً بمعرفتك، وأن معرفتك هي إثراء كبير لي وللمؤسسة التي أديرها وهي روضة ومدرسة ابناء القدس التعليمية، ولي الفخر ان تكون رئيس مجلس أمناء هذا الصرح التعليمي الناجح. أما عن الموقع الإلكتروني الخاص بك فهو ملاذ مهم لطالبي العِلم والثقافة وعمل نافع للمثقفين، متمنيا لك تمام الصحة والعافية لإنجاز رسالتكً الخالدة لبناء أجيالٍ يعتمد عليهم الوطن لبناء مستقبل هذه الامة.
بارك الله فيك يا أخي الغالي الأستاذ عزمي عمرو، على هذه الكلمات الرقيقة، والمشاعر الأخوية الصادقة، والتي لمسناها على أرض الواقع مراتٍ ومرات. وكم أنا فخور بكوني رئيس محلس أمناء مدرسةٍ تحمل إسم بيت المقدس، ويرأسها أستاذ عصامي بكل ما تحمله الكلمة من معنى، بعد أن نذر نفسه لخدمة أبناء شعبه من طلبة ومعلمين ومعلمات وأولياء أمور، ونِعمَ العمل وصاحب العمل، مع خالص تقديري واحترامي ،،،،
المؤلف والباحث المعروف: الأستاذ عباس حدادين المحترم
بدأت العلاقة العلمية بيننا منذ عام 1983، عندما قررنا تأليف معجم جغرافي ضخم، والذي استمرت عملية تأليفه نحو ثلث قرن، حتى خرج بالصورة الموسوعية الراقية من مكتبة لبنان المتخصصة عالميا بنشر القواميس والموسوعات العلمية والأدبية والثقافية، تلتها عملية تأليف كتاب أشكال سطح الأرض، هذا علاوة على تميزكم باكتشاف العنبر الأردني وكتابة العديد من الأبحاث في المجلات العلمية العالمية، متمنياً لكم المزيد من العطاء العلمي الراقي، مع خالص تقديري واحترامي ،،،،،،،
نهنىء أنفسنا أولا ونبارك لأستاذنا ومعلمنا العالم الجليل القدير القيمة والقامة العلمية على هذا الإنجاز العظيم والجهيد الفريد من نوعه على الإطلاق. دائما صدقاتكم العلمية تمطر بغزارة ووفرة على ساحة العلم والعلماء
. بارك الله في عمركم وعملكم وصحتكم ونرفع لكم القبعات على هذا الموقع العلمي المميز والذي يأخذ من يدخله في رحلة سفر غنية ممتعة تبحر في العلم والفكر والتربية والأخلاق والثقافة لم يترك فيها شيئا نبحث عنه في مكان أخر لتكون بصمة ونموذج يطمح كل ذي عقل أن يكون مثلا له .حفظكم الله من كل مكروه وأدامكم الله شمعة تنير طريق العلم والعلماء.
الأخت د. مُنية مزيد المحترمة
خالص شكري وتقديري لشخصكم الكريم على هذه الكلمات
الرقيقة والمشاعر الصادقة، والتي لم تصدر نتيجة هذا الموقع
فحسب، بل وأيضاً بعد خبرة بحثية علمية سابقة قمنا بها معاً،
آملاً أن يبقى هذا الموقع الإلكتروني الكبير والذي يتمتع بالقيمة
العلمية والتربوية العالية، مركز إشعاع يستفيد مما فيه كلاً من
العلماء وأساتذة الجامعات وطلبة الدراسات الغليا والمشرفين
التربويين والمديرين والمعلمين والمثقفين، سائلاً الله عز
وجل أن يكون في ميزان حسناتنا، وأن يمثل في الوقت ذاته
صدقةً جارية ينتفع بها الناس عامة في بقاع الأرض المختلفة،،،،
أ.د. جودت أحمد سعادة المساعيد
عشقي لكلية التربية بدأت عندما درستُ مادة طرق تدريس عامة ومادة مناهج تربوية، كنتُ وقتها طالبة في مرحلة البكالوريوس عام 2004 . وهذه جعلتني أُبحرفي علمٍ ليس له نهاية. ومن هنا أدركتُ أن الإنسان يتكون من نظرية صعبة ليس من السهل أن تبحر بعلمه. فهنيئاً لك ولنا أستاذي الكريم هذا الموقع الإلكتروني الجديد الذي يوضح إنجازاتك العلمية والأكاديمية العظيمة، التي تكللت بإصدار الكثير من المؤلفات والأبحاث والأنشطة الفكرية والثقافية الأخرى المتنوعة، والتي لم تكن لتأتي من فراغ، بل كان وراء كل ذلك العقل الواعي والمفكر والمبدع أمثال الأستاذ الدكتور جودت سعادة المساعيد. نتمنى لكم العمر المديد والسعادة بكنف عائلتكم الكريمة.
الدكتورة نور العمري المحترمة
ما أجمل ذكريات الدراسة الجامعية الأولى عندما يستخدمها
الإنسان كوسيلةٍ للاهتمام الشديد بكلٍ من التخصص العام
والتخصص الدقيق من جهة، وبالجهد الكبير الذي تمَّ بذله
مني شخصيا بافتتاح هذا الموقع العلمي الإلكتروني الكبير
من جهةٍ ثانية، كي يفيد المحتاجين للعلم والفكر والثقافة،
بما فيه من مؤلفات وبحوث وأمور متنوعة يحتاجها أهلها،
شاكراً لشخصكم الكريم من الأعماق هذه الكلمات الراقية
والمشاعر الحقيقية الصادقة نحو العلم والعلماء.
موقع إلكتروني رائع يليق بمسيرة علمية وأكاديمية ومهنية متميزة للعالم العلامة أستاذ الأجيال جودت المساعيد الذي أنجز لوحده ما تعجز عن تقديمه كلية علوم تربوية بكامل أساتذتها من الكتب المحترمة والبحوث الرصينة والمؤتمرات العلمية والحلقات الفكرية والورشات التدريبية .. أنصح كل عالم وباحث وأستاذ جامعي وطالب علم أن يزور هذا الموقع الثري بالمعارف والخبرات التربوية والإنسانية المتنوعة .. أسأل الله أن يجزيك عنا خير الجزاء وأن يمتعك بالصحة والعافية ليستمر العطاء ويبقى هذا الموقع منارة لكل من يطلب العلم .. أنا على ثقة بأن هذا الموقع سيظل متجددا ولن تقف به عند هذا الحد وسيجد فيه كل من يرتاده فكرا راقيا وعلما نافعا .. خالص تقديري لشخصكم الكريم الذي عرفته عن قرب وتشرفت بلقائه في مناسبات علمية كثيرة
أخي الغالي أ.د صالح أبو جادو المحترم
المتميزون أمثالكم يا أخي لا يقبلون أبداً وفي كل الأوقات
إلا بالكتابة الراقية جدا، ليس في تأليف الكتب الجامعية
أو البحوث العلمية المختلفة فحسب، ولكنهم يطبقون ذلك أيضاً حتى
عند إبداء الرأي في عملٍ ما أو فكرةٍ معينة أو موضوعٍ محدد.
وما كتبته يا أخي عن هذا الموقع العلمي الإلكتروني المتنوع
يثلج الصدر، ويؤكد على مدى اطلاعكم العميق عليه من حيث الموضوعات
المتنوعة من المؤلفاث والأبحاث العلمية المُحَكَمَة والقصص والمقالات
الصحفية وغيرها. كما يؤكد أيضاً حرصكم على احترام العلم والعلماء،
وأنت واحد منهم، مع خالص تقديري واحترامي لشخصكم الكريم، على
على هذا الاهتمام بهذا الموقع العلمي النافع
بكل فخر واعتزاز …..وبعد اطلاعي على حيثيات موقع الأستاذ الجليل والعالم المتألق الأستاذ الدكتور جودت سعادة أدركت يقيناً أنني أمام عمل يليق بالعقول الراقية والطموحات الكبيرة. وجدت نفسي مبحرا في عمق الفكر، متأملاً في تفاصيله، مستمتعاً بثراء موضوعاته وعمق طرحها. إنه ليس مجرد موقع، بل مشروع فكري يتجاوز حدوده الرقمية ليصبح مساحة شاملة تجمع بين العلم والإبداع، وبين التجربة الإنسانية والرؤية المستقبلية.
استوقفتني روح هذا الموقع؛ فهو ينبض بالحيوية، مشحون بالإصرار على تقديم محتوى يساهم في صياغة المستقبل. بين طياته، وجدت بحوثاً رصينة تعيد تشكيل الرؤية التربوية العربية، ومقالات ملهمة تحفز القارئ على التفكير ، وذكريات تأخذ بيدك لتعرّفك إلى محطات ملهمة من رحلة المعرفة والحياة.
إن هذا الموقع أكثر من مجرد مكتبة رقمية أو منصة معرفية؛ إنه مصدر ثري مفتوح لكل من يسعى للتنور والتطور. لقد شعرت بقوة الرسالة التي يحملها الموقع للباحثين والمربّين وطلبة الدراسات العليا في الجامعات العربية.
ما يميّز هذا الموقع بحق هو عمقه الإنساني قبل العمق الفكري؛ فهو يركز على بناء الإنسان، ليس من خلال المعلومة فقط، بل من خلال الإلهام والتوجيه، ليصبح أداة فاعلة ودعوة مفتوحة لإعادة التفكير في الأساليب التعليمية، لتكون أكثر شمولاً وإنسانية وارتباطاً بواقعنا ومستقبلنا.
وفي الختام، أجد نفسي ممتناً لصاحب هذا الإنجاز العظيم، الذي استطاع أن يترجم فكره إلى واقع رقمي نبيل. أسأل الله أن يجعل هذا العمل منارة علم وأداة تعلمية مؤثرة ، وأن يجعله صدقة في ميزان حساناته ، وتغرس بذور الأمل والمعرفة في كل من يزوره. وأدعو الجميع لتقدير هذا الجهد ودعمه؛ فهو بحق مشروع فكري ملهم بامتياز.
أ.د. سميح الكراسنة
أخي الغالي أ.د. سميح الكراسنة المحترم
ماذا عساني أن أردُ على تعليقك يا أخي الحبيب بروفيسور كراسنة،
الذي لو طَلبَ الناس مني شخصياً أن أكتبه عن موقعي الإلكتروني لعجزتُ
عن الوصول إلى هذا المستوى الراقي جداً من الكتابة القائمة على اطلاعٍ
عميق ليس على عناوينه الرئيسة ومحتوياتها فحسب، بل وحتى على العناوين
الفرعية منه وما تتضمنه من معارف ومعلومات واتجاهات إيجابية منشودة.
كل ذلك ممزوجاً بخبرات ذاك الأستاذ الجامعي المخضرم علمياً وفكرياً وثقافياً
وفي جامعات ومؤسسات علمية متنوعة أكسبته قوةً في التخصص ومثلها اللغة
العربية الأصيلة كذلك. بوركت هذه العبارات المنتقاة وتلك الأفكار المزجاة،
التي تعطي فكرة رائعة عن صاحبها، شاكراً جداً ليس الكلمات والعبارات فحسب،
بل وقبلها هذه المشاعر الأخوية الصادقة التي تعكسها، راجياً قبول خالص تقديري
واحترامي لشخصه الكريم، والعائلة الأصيلة الطيبة ،،،،،،،
سعادة الأستاذ الدكتور جودت أحمد سعادة المساعيد
كم أسعدني كثيرا هذا العمل المشرف المكلّل لجهودكم الكبيرة في خدمة العلم وطلاب العلم، كإنجاز مضاف لإنجازاتكم ومسيرتكم العلمية والعملية المستمرة، وقيمة علمية أثرت المكتبة العربية من خلال هذا الموقع الإلكتروني المفيد،،
سائلةً المولى عز وجل أن يديم عليكم الصحة والعافية والعون والتوفيق .
أخي أ.د. جودت أحمد سعادة المساعيد المحترم
ماشاء الله على هذا الإنتاج المميز. لقد عرفتك يا أبا خلدون منذ عام 1986. وانا مطلع على معظم انجازك العلمي وكتبك.
انت فعلآ نابغة وتستحق كل الاحترام والتقدير. ربنا يطيل بعمرك وصحتك.
أنت يا ابو خلدون أفضل مرجع علمي في الوطن العربي في الدراسات الاجتماعية والتربوية. كل التوفيق والنجاح الدائم لك.
أخي أ.د. جودت أحمد سعادة المساعيد المحترم: في عام ١٤٠٧هجري(١٩٨٧ميلادي) زار والدي – رحمه الله – البحرين لمهمه عمل رسمية في وزارة التربية البحرينية، وكان ممن يهتم بالكتب والمكتبات وماتنشر من درر ونفائس، وعند عودته أهدى لي كتابا نفيسا “مناهج الدراسات الاجتماعية” للأستاذ الدكتور جودت أحمد سعادة”، فكانت فرحتي بالكتاب لا توصف، فقد كان من الكتب الجميلة التي تمثل منطلقا لطالب العلم والمعلم.
في هذا العام عديت نفسي من طلاب البروفيسور جودت سعادة. وقد استمريت على هذا المنوال في تدارس كتب شيخنا، شيخ التخصص، تمشي الأيام وقد انتقلت إلى العمل الأكاديمي وبات من الضروري التواصل العلمي المباشر مع البروف جودت.
سرني النشاط المستمر والتأليف، والموقع الجديد الذي يقدم الجديد والمفيد لطلاب الدراسات العليا والباحثين والأكاديميين والمعلمين.
أ.د. أحمد بن محمد الحسين
أستاذ المناهج وتطوير التعليم
أخي أ.د. أحمد بن محمد الحسين/ المملكة العربية السعودية المحترم
رحم الله والدكم الكريم الذي أحضرَ لكم عندما كنتم عبارة عن طالب في الجامعة، نسخة من كتابي الضخم والمعروف جداً تحت عنوان: (مناهج الدراسات الإجتماعية) عام 1987، كي يغرس في نفسكم محبة هذا التخصص الدقيق حتى أصبحتم شخصيةً جامعية مرموقةً فيه. وفي الوقت ذاته أشكركم من الأعماق على هذه الكلمات الرقيقة والمشاعر الأخوية الصادقة، وتلك العبارات التي تثني على هذا الموقع الإلكتروني الجديد وفائدته للمتخصصين والمثقفين في آنٍ واحد، مع خالص تقديري واحترامي لشخصكم الكريم والعائلة الطيبة ،،،،،،،،
أخي الغالي البروفسور ابا خلدون
أ.د. جودت سعاده عميد الإصلاح التربوي في جامعات الوطن العربي لما تمتعت به من خبرات اداريه وتدريسيه و بحثية متراكمه قلما نجدها في عالم واحد قدم في هذا الموقع السلس كأداة بحثيه ما لم يقدمه باحث آخر، فوفر خبرات ومعلومات علمية للأجيال الدراسة المستقبليه
موقع رائع سلس الاستخدام شامل لجميع خبرات وعطاء أعظم التربويين العرب. دمت ودام عطاؤك.
حبيبنا الغالي الدكتور هاني جبر المحترم
تبقى كلمات الخبراء أمثالكم شهادة ذات قيمةٍ كبيرة للغاية،
لا سيما وأن شخصكم الكريم لم يعرفنا من خلال البحوث
والكتب والأنشطة الفكرية العديدة الأخرى فحسب، بل وأيضاً عملنا
سويةً في جامعة النجاح الوطنية الحبيبة أربع سنوات وفي
مكتبتها الضخمة. وكم كنتم تمثلون الخبرة المكتبية الثرية
حسب تخصثكم الدقيق، والتي ساهمت بعد ذلك باستلامكم
لها سنوات وسنوات في تطوير ذلك الصرح العلمي الرائع،
مع خالص تحياتي لشخصكم الكريم والعائلة الطيبة ،،،،،،،
موقع علمي مميز ورائع ، بارك الله في جهودكم ورزقكم الصحة والعافية،تمنياتي لكم بدوام الإبداع والتألق .
الأستاذة م.د. آلاء الشريفي المحترمة
خالص الشكر والتقدير لشخصكم الكريم،
على هذه الكلمات الراقية للغاية، والتي
تؤكد على تقدير العِلم وأهله، وهي من
صفات الناس الأطياب، مع خالص التحية ،،،،،
عزيزي أ.د. جودت أحمد سعادة المساعيد المحترم
بعد الاطلاع على النبذة الخاصة بالإرشادات المتعلقة بموضوع:
(الإبداع في التخصص العلمي: بحثاً وتأليفاً وتدريساً)
في موقعكم العلمي الإلكتروني الجديد أقول: بوركت
جهودكم العلمية المميزة أستاذنا القدير أ.د.جودت أحمد
سعادة المساعيد. هذا أثمن وأفضل إهداءٍ علمي حديث
تقدمونه للباحثين والمؤلفين في المجال العلمي التربوي.
وبكل تأكيد هذه النصائح والإرشادات حصيلة خبرة
(٥٠) عاماً من لدن شخصية علمية مهيبة ومرموقة.
ويجدر بكل باحث نشط، ومؤلف طموح أن يستفد منها،
عطفا على ما تتصف به هذه الإرشادات من قيمةٍ علميةٍ
وتنظيميةٍ عالية، وهي نفعٌ عظيم للباحثين والمؤلفين.
أحسن الله إليكم، وجزاكم الله تعالى خيراً.
أخي الغالي الأستاذ الدكتور فهد العميري(أبا الفيصل) المحترم:
خالص شكري وتقديري لشخصكم الكريم على هذه الكلمات الراقية
والمشاعر الأخوية الصادقة. وأود أن أخبركم وجميع الإخوة والأخوات
في ملتقى الدراسات الاجتماعية الرائع، بأنه ما أن فكرت بعمق أن أقوم
بزيارة جامعة السلطان قابوس في سلطنة عمان الحبيبة، بعد نحو عشرين
عاما من انتهاء تدريسي فيها، حتى قررتُ أن أضع عملاً غير عادي من
بنات أفكاري، ويشمل خبرات نصف قرن من التدريس الجامعي والبحث
العلمي والجهد التأليفي. فبدأت بوضع هذه النقاط أو الخطوط العامة
العريضة General Guidelines كإرشادات في التخصص العلمي:
بحثاً وتأليفاً وتدريساً. وقد وفقني الله للوصول إلى أربعين منها، كي تشكل
مساراً واضحاً لكل باحث ومتخصص يستنير بها في عمله المتميز… والله وحده
هو الموفق لما فيه الخير والنفع للناس ….. إنه نعم المولى ونعم النصير.
أخوكم: أ.د. جودت أحمد سعادة المساعيد.
الأخ العزيز الأستاذ الدكتور جودت سعادة حفظه الله ورعاه
حمدا لله على تلك المنجزات المتحققة في الميدان التربوي…والتي تعكس فكرا تربويا ثريا وعميقا…بل إنها قصة نجاح نعتز بها…بصمة لا مثيل لها حققها العلامة الأستاذ الدكتور جودت سعادة الذي كرس حياته عاشقا للعلم والتعلم….
أستاذنا الفاضل الأستاذ الدكتور جودت سعادة أنموذج للأكاديمي المخلص المجد والذي ترك منجزات ومؤلفات نوعية متميزة…
ثق تماما أننا نخصك بالدعاء بظاهر الغيب أن يحفظكم الله ويرعاكم ويمدك بالصحة والعافية
أخي الغالي أ.د. هادي محمد غالب طوالبة المحترم
بوركت هذه الكلمات الراقية والمشاعر الأخوية
الأرقى، والتي تعكس أخلاقكم العالية وعلمكم
الواسع. أما عما حققته أنا شخصيا من نجاح وتميز فكان بتوفيق من الله عز وجل ورعايته، وذلك من أجل خدمة التخصص العام والتخصص الدقيق، على مدى أكثر من نصف قرن ونيف، مع خالص تقديري واحترامي لشخصكم الكريم والعائلة الطيبة ،،،،،
أبو نور القره غولي
أنا من المعجبين بهذا الإبداع والتألق من جانبك
أيها العالمِ الكبير أ.د. جودت أحمد سعادة المساعيد،
فبوركت هذه الجهود الضخمة، وادام الله أصحاب العقول
التي فكرت، وهذه الأيادي التي كتبت ونظمت. وحفظها
الله وأطال في عمر صاحبها، وجعله الله ذخراً لنا ولأجيالنا
الحاضرة والقادمة.
الأخ الأستاذ أبو نور القرة غولي المحترم
أشكركم من الأعماق على هذه الكلمات الرقيقة
والمشاعر الأخوية الصادقة، والتي تؤكدون
فيها على احترامكم للعِلم وأهله، وهذه بالفعل
من شِيَمِ الناس الأطياب، مع خالص تحياتي ،،،،
ا
د رجب امام مدرس المناهج وطرق التدريس العلوم البيلوجيه عضو لجنه ترقيات الاساتذه وعضوا لجنه تطوير المناهج وطرق التدريس العلوم البيلوجيه عضو لجنه التعليم بالحوار الوطني الشامل عضوا لجنه الاتصال السياسى للجامعات المصريه رئيس مجلس إدارة جمعيه امام المرسلين الخيريه محاضر باكاديميه برايم الدوليه للتدريب التقني والمهني مدرب معتمد بمعهد اعداد القاده عضوا منظمه المتوسط للعلوم والثقافة بارك الله فيكم استاذنا الفاضل انتم خير مثال للاستاذ الفاضل الذى يقدم كل ما مفيد فى مجال طرق تدريس العلوم واستراتيجيات التدريس التى تحقق الفائده من الفهم والإدراك والتفكير الإبداعي واستخدام التكنولوجيا الحديثة فى التدريس دام عطاؤكم وتميزكم استاذنا الفاضل
أخي الدكتور رجب إمام منصور المحترم
أشكركم من الأعماق على هذه الكلمات الطيبة،
والمشاعر الأخوية الأطيب. وما قمتُ به يا أخي
الكريم أنا شخصياً من إنتاج علمي كثير في مجال مهارات
التفكير، كان ضرورياً، عندما رأيتُ في بداية
القرن الحادي والعشرين شبه خلو المكتبة العربية
من كتبٍ كافية وعميقة عنها، مما دفعني لتأليف
ثلاثة كتب عن تلك المهارات وأكثر من عشرة
أبحاث علمية ،،،،،،
قيمة وقامة عربية تجاوزت المحلية والاقليمية الى العالمية .. نموذج لايتكرر من العطاء في مجال التربية بالجامعات العرببة .. بارك الله فيكم استاذ الاجيال عميد التربويين العرب الاستاذ الدكتور جودت سعادة المساعيد
أخي الغالي أ.د. ماهر صبري المحترم
رئيس رابطة التربويين العرب،
القاهرة، جمهورية مصر العربية
خالص تقديري واحترامي لشخصكم الكريم
على هذه الكلمات الراقية، والمشاعر الأخوية
الأرقى، من أستاذٍ كبير يشرف على رابطة
التربويين العرب وعلى عدة مجلاتٍ علميةٍ
مُحَكَمَةٍ تخدم التربية في الوطن العربي ككل.
فبوركت كلماتكم العلمية عني شخصياً، وبوركت
خدماتكم التربوية العربية الجليلة، مع خالص التحايا ،،،،،،
الأخ العزيز الأستاذ الدكتور جودت أحمد سعادة المساعيد(أبا خلدون)
يعتبر قامة فكرية وتربوية وعلمية وثقافية وأدبية شامخة من قامات الوطن
العربي، وشعلة وقادة أنارت طريق أجيال العلم على مدى سنوات طوال. ومن
يطلع على سيرة ومسيرة أستاذنا الفاضل منذ نعومة أظفاره وحتى بعد إكمال
دراساته العليا وتوليه للعديد من المناصب والرتب الأكاديمية المشهورة في
الصروح الأكاديمية في ربوع الوطن العربي، يلاحظ غزارة عطائه وإسهاماته
التربوية داخل الوطن وخارجه، ويعي ويدرك طالب العلم أنه امام عالم موسوعي
بحق لا يعرف الكلل والملل، وتشهد له مؤلفاته العلمية الرصينة من كتب وأبحاث
ودراسات علمية، وإشرافه الأكاديمي على الاطاريح والرسائل العلمية، وكتابته
للكثير من القصائد الشعرية، وحضوره للمؤتمرات العلمية العديدة، وإنجازه
للمشاريع والمبادرات التربوية المتنوعة، وما الأوسمة والدروع وشهادات
التقدير إلا شاهداً على حياة مربي وأستاذ فاضل ورائد وقائد تربوي مبدع
لأن حياته حافلة بالعطاء والإنجاز والتميز والإبداع.
ويُعَدُ الموقع الإلكتروني الذي أنشأه على شبكة الإنترنت، منارة علم وإنجاز
كبير وعطاء متعدد في كافة المجالات خدمة لطلبة العلم والمثقفين. أسأل الله
سبحانه وتعالى أن يمتعه بموفور الصحة والعافية، وأن ينفع به وبعلمه الأمة
جمعاء، وأن يرفعَ قدره في الدارين، وأن يجزيه عنا خير الجزاء، وأن يجعله
في ميزان حسناته.
مع رجاء قبول فائق محبتي وتقديري واحترامي ،،،،،،،،،
أخي الأستاذ الدكتور ماهر الزيادات / جامعة آل البيت المحترم
إن هذه العبارات الراقية من أستاذٍ جامعيٍ مشهور هو أخي أ.د.
الزيادات، تمثل في الواقع شهادةً أعتز بها، وذلك نظراً لما يتمتع
به صاحبها من سيرةٍ علميةٍ متميزة، وسمعةٍ أكاديمية واجتماعية
عطرة، لا سيما ونحن الإثنان من تخصص علمي واحد، ونعرف
بعضنا منذ فترةٍ ليست بالقصيرة، ونتابع في كثيرٍ من الأوقات
معاً ما يتم طرحه من بحوث ومؤلفات وأنشطةٍ علمية ذات صلة.
كما لا يمر وقت طويل دون التحادث عبر الهاتف النقال أو من
خلال وسائل التواصل الاجتماعي، كي نتبادل أطراف الحديث
حول أمور علمية أو اجتماعية أو عامة، لا سيما وأن أ.د.الزيادات
من الشخصيات العلمية التي يرتاح لها الإنسان في التعامل معه في
في مختلف الظروف والمواقف. فأنعم به أستاذاً جامعياً متميزاً في
عِلمه وعمله ……. وأنعم به أكثر أخاً صادقاً ووفياً.
أستاذي أ.د. جودت أحمد سعادة المساعيد المحترم
كنتم خير الراوي والمؤرخ شِعراً لكل أحداث ومجريات
حرب غزة الحبيبة على مدى شهورٍ طويلةٍ للغاية، فكان
لكم من النصر فرحةً وتدوينة ……. وجاهدتم ورابطتم
طويلاً من منبركم الحُر ….. إذ بدأتم منذ بداية الألم والدمار
إلى ساعة النصروالقرار…… ولن تنسى الأجيال القادمة
أبداً ما حدث من حربٍ طاحنة في قطاع غزة كلما سمعوا
قصائدكم الشِعرية الوطنية المنطوقة …. دمتم ومبارك النصر
لغزة ولنا جميعاً في الوطن العربي والعالم الإسلامي ،،،،
الأخت د. هناء محمد عمرو المحترمة
نعم بالفعل، فقد قمتُ شخصياً برواية أحداث حرب
غزة شِعراً وأولاً بأول، وذلك بعد أن رأيتُ أهوالَ
تلك الحرب ومآسيها التي كانت تُنقل ساعةً بساعة على
القنوات الفضائية، وما فيها من قتل وتشريد ودمار
هائل لم أشهد مثله على مدى ثمانين عاماً من عُمري.
لذا، كان لزاماً على نفسي أن أعبر عن سخطي وحزني
الشديدين على تلك المجازر الصهيونية الفظيعة،
وتلك الإبادة الجماعية الهائلة على مرأى ومسمع
العالم بأسره بأسلوبٍ شِعري هادف، حتى نسجل
للأجيال الحاضرة والقادمة مجازرالصهاينة الأشرار،
ونشحذ فيهم الهمم من أجل استمرار النضال لتحرير
فلسطين الحبيبة من براثن العدو الصهيوني الغاشم،
مع خالص شكري وتقديري لشخصكم الكريم ،،،،،
أخي أ.د. جودت أحمد سعادة المساعيد المحترم
لم أسمع ولم أرى أي سياسي أو أديبٍ أو إعلامي عربي،
قد نقل الأحداث الكاملة في معارك غزة اليومية وعلى مدار
شهورها الطويلة جداً، واتحفنا بأشعاره المواكبة لأحداثها
جميعاً، مثل شخصكم الكريم وبدون توقف. حبيبنا ابا خلدون:
إن هذا يؤكد في الواقع على إيمانكم العميق بعدالة قضيتنا
وواجبكم شخصياً اتجاهها. فطاب لسانكم الفصيح أيها الأخ
العزيز، وسلم قلمكم المدرار أيها العَلَّامَة الكبير، وطوبى لكم
على صنيعكم في هذا المجال، وفي غيره أيضاً من نشر البحوث
الكثيرة والمؤلفات الجامعية القيمة والأنشطة الثقافية والفكرية
المتنوعة، مع تمنياتنا لكم بالمزيد من الأنشطة المفيدة للمجتمع.
أخي الغالي الأستاذ جمال علي عواد المحترم
أشكركم من الأعماق على هذه الكلمات الراقية
والمشاعر الأخوية الصادقة. وأود أن أؤكد لكم
أن ما قُمتُ به أنا شخصياً من قصائد شعرية كثيرة للغاية
عن الحرب الصهيونية والإبادة الجماعية الجائرة
على أهلنا بقطاع غزة، كان واجباً دينياً ووطنياً وأخلاقياً
نحو قضيةٍ عادلة لشَعبٍ مظلوم وهو الشعب الفلسطيني،
الوحيد في هذا العالم، الذي ما زال يرزح تحت سيطرة
الإستعمار الصهيوني الغاشم. أما عن الإنتاج العلمي
والفكري والثقافي الخاص بي، فهو واجبٌ لخدمة الأجيال
المثقفة الحاضرة والقادمة من أبناء الأمة العربية، راجياً
من الله العلي القدير أن يفيدهم أولاً وأن يكون في
ميزان حسناتنا كصدقةٍ جارية ثانياً وأخيراً، مع رجاء
قبول خالص تقديري واحترامي ،،،،،،
دكتورنا العزيز من خلال اطلاعي على هذا الموقع المميز وجدت انه موقع ضليع ورائع وثري يقدم خلاصة مسيرة حافلة بالإنجاز لم تتركها طي الأدراج ولكن وهبتها علما نافعا ينتفع به لكل من يرغب في الحصول عليه والتعلم من تجربتكم الغنية والطويلة. وفقك الله وانار دربك كما تنير دروب الآخرين بعلمك وخبراتك واطال الله في عمرك حتى تقدم الفائدة للأجيال القادمة ولكل المهتمين
أخي الغالي د. إسماعيل ابو تينة المحترم /الأردن
أشكركم من أعماق قلبي على هذه الكلمات الراقية
والمشاعر الأخوية الصادقة، والتي تؤكد تماماً على
مدى تقديركم للعِلم وجهود العُلماء. وهذا ليس بغريبٍ من
شخصكم الكريم، الذي كافح طويلاً في هذا المجال لسنين
عديدة من هذا الزمان. وأتفق معكم بأن هذا الموقع
الإلكتروني زاخر بالمعارف والمعلومات العلمية
والفكرية والثقافية التي تستفيد منها شرائح كثيرة
من أبناء شعبنا العربي أينما كانوا، سائلاً الله عز
وجل أن يكون مركز إشعاع فكري لهم جميعاً، ثم
صدقة جارية لصاحبه على ممدى الأيام والأعوام، مع
خالص تحياتي لشخصكم الكريم والعائلة الطيبة ،،،،،
أ.د. جودت أحمد سعادة المساعيد المحترم
الله يعطيكم العافية بروفيسورجودت سعادة المساعيد:
فعلا تظل مؤلفاتكم بالدرجة الأساس من أهم الكتب التي
نفعتني في مرحلتي الماجستير والدكتوراة، وتعتبر بحق
مراجع قوية وأساسية للمتخصصين في ميادين المناهج
وطرق التدريس …… جعلها الله في ميزان حسناتكم على
ما تقدمونه باستمرار من إنتاج علمي مفيد للباحثين.
الأخت الفاضلة د. أمينة المطيري المحترمة
خالص الشكر والتقدير على هذه الكلمات الطيبة
والمشاعر الصادقة الأطيب يا د.أمينة. وما قدمته
أنا شخصياً لتخصص المناهج وطرق التدريس كان
واجباً على أستاذٍ جامعي عاش نصف قرنٍ في التعليم
الجامعي ووجد بأن توفير مراجع قوية في هذا المجال
هو أمانة من جهة، وحاجة مُلحة لخدمة الآخرين من جهة
ثانية. والحمد لله الذي وفقني لتحقيق هذا الغرض بشهادة
المتخصصين أمثالكم، مع خالص التحايا ،،،،،،
في كل مكان وكل زمان، وفي كل محفل نجتمع مع علماء اجلاء افتخر دوما بأنني أقول هذا خالي؛ بعدما اسمع ما يقولونه عنك، فأنت من علماء هذا العصر، وسمعتك في كل مكان، وكم كانت فرحتي عندما كنت أشاهد كتبك القيمة بأيدي طلبة العلم في الجامعة الهاشمية وجامعة الامام بالسعودية، وإصرارك على الاستمرار في طريق التميز والابداع في تأليف الكتب التي اقتربت على الخمسين(وقد يكون صدر الان كتاب اخر لك) والأبحاث التي زادت عن ال ١٢٠ هو دليل واضح على انك عالم مبدع ومتميز، ومن مثلنا يعجز ويقف حائرا ولا يجد الكلمات لوصف عالم مثلك، وفقك الله خالي لما فيه الخير والبركة والرفعة والسمو، ودمت عالما جليلا للأبد.
الحبيب الغالي الدكتور راجح سعدي راجح حرب المحترم
بوركت هذه الكلمات الراقية ومشاعر المحبة والمودة التي
حملتها رسالتكم الرقيقة يا ابن شقيقتي الغالية، والرجل الذي
نحت في الصخر الأصم رغم الظروف الصعبة التي واجهته، حتى
حقق أهدافه في الحصول على شهادات البكالوريوس والماجستير
والدكتوراة، وأبحر في عالم التدريس الجامعي بكل قوةٍ وكفاءةٍ
واقتدار، معتمداً على الله أولاً، ثم على جهوده الذاتية ثانياً. وما
زال يبحث عن المزيد من تحقيق الأهداف له ولعائلته الكريمة،
فأنعم وأكرم بهذا الجهاد العلمي والحياتي الرائعين ،،،،،،،
أخي أ.د. جودت أحمد سعادة المساعيد
سيرتك الذاتية تزخر بالعِلم والمعرفة …….ومسيرة
علمية تزخر بالعلم والتاليف والابحاث المرجعية للجميع ….
أدامك الله وأدام الصحة عليك ودوما الى الامام نحو
غدٍ مشرقٍ للاجيال القادمة ودُمت مشعلا للعلم والمعرفة ،،،،،،
أخي الكريم د. إسحق جعارة المحترم
تظل كلماتكم الرقيقة ومشاعركم الصادقة، دليلاً
قوياً على طيب أصلكم وأصالة معدنكم ودماثة
أخلاقكم. وهذا ليس بغريبٍ على شخصيةٍ معروفةٍ
أمثالكم لعبت دوراً رائداً وما تزال في خدمة أهله
ومجتمعه المحلي ووطنه ككل، وما يتمتع به من
سيرةٍ عطرة وأخلاقٍ رفيعة، مع خالص تقديري
واحترامي لهذه الشخصية الاجتماعية المحترمة،،،،
مؤلفات أستاذنا الكبير الدكتور جودت أحمد سعادة المساعيد، تُعَدُ من أرقى وأحدث المراجع العلمية في تخصصات التربية عموماً ومجال المناهج وأساليب التدريس على وجه الخصوص. وقد غطت جوانب معرفية عديدة كانت المكتبة العربية تفتقر إليها سابقاً. ولهذا، فقد ساعدت كثيراً طلبة العلم بمختلف مستوياتهم، الذين استفادوا منها في ترصين قدراتهم العلمية وبحوثهم الميدانية بمختلف توجهاتهم. تمنياتي لأخي الاستاذ الدكتورجودت المساعيد، الصحة والعافية، ونتطلع إلى المزيد من إنجازاته العلمية على مستوى إصدار الكتب الجامعية الرصينة ونشر البحوث العلمية المفيدة، التي تخدم طلبة العلم والعملية التعليمية التعلمية بشكلٍ عام. أ. د. عدنان الجادري، دالاس / تكساس – الولايات المتحدة الأمريكية.
أخي الكبير أ.د. عدنان الجادري المحترم
دالاس – تكساس / الولايات المتحدة الأمريكية
كم أنا سعيدٌ بهذا الرأي العلمي القوي عن مؤلفاتي الجامعية
وأبحاثي الميدانية، ولا سيما أنها جاءت من أستاذٍ جامعي
متمرس ومعروف علمياً على مستوى الوطن العربي،
وكم خبرناه في مناقشات رسائل الماجستير والدكتوراة
بأنه لا يجامل أحداً في آرائه العلمية الثاقبة، التي كانت
بالفعل تؤدي إلى رفع مستوى تلك الرسائل، والتخلص
من نقاط الضعف فيها، متمنين له المزيد من الإبداعات
التربوية على المستوى العلمي، والتمتع بالصحة في
الجسم، والسعادة والهناء في الحياة العائلية ،،،،،،،
الأستاذ جمال عواد بني هذيل(أبو طلعت)
حبيبنا أ.د. جودت أحمد سعادة المساعيد المحترم
إن ما يزخر به موقعكم الإلكتروني الكبير من مؤلفاتٍ
ومراجع وبحوثٍ علمية، وما تحويه بداخلها من فوائد
عظيمه وقيّمة لمرتاديها من طلبة العلم والمعرفة، يُعَدُ
في الواقع إنجازاً عظيماً ومقدراً، ومجال فخرٍ واعتزاز
لهذه القامة العلمية والثقافية والفكرية الكبيرة. فجزاكم
الله عنا خير الجزاء، وانزلكم الله منازل العليين على
هذه الجهود العلمية الجبارة، ومنحكم الصحة والعافية
وطول العمر والبقاء ،،،،،،،،
الأستاذ جمال عواد بني هذيل(أبو طلعت)/الأردن
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد ،،،،،
فكم هي راقيةٌ هذه الكلمات الطيبة، وتلك العبارات
الرائعة، التي تؤكد على مدى اهتمامكم وتقديركم
للعِلم وأهله، وذلك لإدراككم الواضح لأهمية ذلك
كله للأجيال الحاضرة والأخرى القادمة، بالإضافة
إلى متابعاتكم المستمرة لما أعرضه من أبحاثٍ
وكتبٍ وقصائد ومقالاتٍ صحفية متنوعة. فخالص
شكري وتقديري لشخصكم الكرم، على هذه الجهود
المباركة، مع خالص تحياتي ،،،،،،،،،،